Politics 2312

تونس من نظام الحزب الشمولي إلى ولادة الفقعات السياسية

بقلم توفيق المديني- يرى أحد المحللين العرب، أن ما حدث في مصر وتونس ليس ثورة بعد، بل هي بذور ثورة في طور التكوين. فقد سقط الرأس وبقي النظام بكامل هيكليته في السياسة والاقتصاد والمواقع المدنية والدينية وفي الإدارة العامة والجيش.كما تذهب الصحفية فريدة الدهماني ، في هذا الاتجاه، حين تقول :إن الرجال ، و المؤسسات، ووسائل الإعلام، ورجال لأعمال في تونس ، لايزالون قابعين هناك

Tout ce qu’il faut savoir sur le Parti Pirate Tunisien

Suite au refus de rendre public le VISA du Parti pirate tunisien, ce dernier a porté plainte contre le ministère de l’Intérieur et l’imprimerie officielle. Le procès a été reporté, récemment, par le tribunal de première instance de Tunis au 6 janvier prochain. Certains néophytes tunisiens sont interloqués rien qu’en entendant le nom du parti. Est-ce un parti de pirates informatiques ? Est-ce qu’il faut savoir saborder des navires pour en faire partie ? Quel est son projet de société ?

Tunisie: Qu’avons-nous appris de 2011 ?

Lilia Weslaty- Qu’avons-nous appris, nous Tunisiens qui avons provoqué des Révolutions et ce fameux Printemps arabe, de cette expérience de dictature ? Souvenez-vous de ces milliers de Tunisiens qui applaudissaient un Parti unique et qui s’attaquaient à quiconque le critiquait. […]

ما أتعس الثورة حين تدافع : المجتمع الأهلي ضدّ الشرّ السياسي والفقر المهين

سلطة الاستبداد دائما ما تقوم بتوظيف التديّن لخدمة أغراضها، مما جعل الدين في أحيان كثيرة في مواجهة مع المصالح المباشرة للناس، في حين أنّ تجربة التأويل وإعادة قراءة القرآن في تاريخنا، أعطت نموذجا فريدا لما يجب أن يكون عليه التديّن كداعم اجتماعي للناس بإيجابية الأثر والتأثير، وعلى عكس توظيف الدين في خدمة الاستبداد استطاع تأويل المعارضة أن يجعل الدين مع الناس وفي خدمة مصالحهم العليا وليس ضدهم

قضيّة الطاهر الملّيتي : نموذج للإفلات من العقاب بعد تولّي الحكومة الجديدة مهامّها ؟

لنا أن نتساؤل هل فعلا الطاهر الملّيتي تُوفّي بسبب السرطان أم أنّ سرطان الإفلات من العقاب في جرائم التعذيب لا يزال قائما بطريقة مُضحكة مُبكية ؟ و لنا أن نتساؤل أيضا هل يتواصل إفلات الجلّادين من العقاب حتّى بعد تولّي الحكومة الجديدة مهامّها ؟

المعركة بين مرزوق و المرزوقي في نشرة أخبار الثامنة

ي نشرة أخبار الثامنة ليوم الأربعاء على القناة الوطنيّة، تابع المشاهدون مجموعة من التقارير جاءت بترتيب له دلالات لا تخلو من الشبهات. و لعلّ القناة وُفّقت في اختيار الخبر الأوّل نظرا لخطورته، حيث تناولت في صدارة نشرتها حدث إغلاق المصنع الياباني يازاكي و مقرّه مدينة أم العرايس بقفصة بعد حركة احتجاجيّة لعمّاله أدّت إلى خسائر ماديّة و معنويّة لتلك الشركة. و بعد تـقريرين عن محاكمة قتلة الشهداء و تشكيلة الحكومة المنتظرة، اختار القائمون على النشرة في الخبر الموالي تغطية الندوة الصحفيّة للمؤسّسة العربيّة للديمقراطيّة حول المجلس التأسيسيّ الموازي الذي بشّرنا بولادته منذ فترة محسن مرزوق ذائع الصيت في منابر الحوار التلفزيونيّ.

De quel droit nommerait-il ses deux beaux fils aux ministères ?

Il a très bon goût le gâteau tunisien ! 4500 dinars de salaire mensuel, sans oublier les autres avantages, il faut avouer que c’est assez tentant. Après tout le peuple tunisien est là pour payer; comme il l’a toujours fait, quand il a payé les emprunts contractés par la France en son nom, sous le colonialisme, et comme il a encore fait sous les deux dictatures. Et si par malheur ce n’est pas suffisant, pourquoi ne pas soustraire 4 jours de salaire aux travailleurs tunisiens pour payer ces 4 millions et demi ? Serait-ce cela votre vision de l’intégrité et de la pureté de l’islam ?

البوليس السياسي يتجسّس على منصف المرزوقي؟

ينقل التقرير تفاصيل لقاء حصل بمقرّ حزب المؤتمر من أجل الجمهوريّة يوم 16 نوفمبر 2011 بين سمير الفرياني و عدد من الشخصيات السياسيّة الوطنيّة و هم الدكتور منصف المرزوقي، الأستاذ محمّد عبّو و الأستاذ محمّد النوري. الوثيقة عُرضت على الجهات التالية حسب التسلسل الإداريّ : وزير الداخلية، الإدارة العامة للأمن الوطني، الإدارة العامة للمصالح المختصة، و الإدارة المركزية للإستعلامات العامّة.

Devoir de compréhension et de réconciliation

Par Tarek Amri – Ce qui me frappe chez beaucoup de tunisiens tunisois, c’est leur haut degré de confusion. Dans quel pays au monde, même le plus démocratique, a-t-on laissé à une minorité qui a perdu des élections libres et transparentes, de l’avis unanime de TOUS, tunisiens et étrangers, le soin de choisir son leadership exécutif (Président et Gouvernement). Comble de la manipulation, certains leaders de l’opposition induisant l’opinion publique en erreur, oublient qu’une constituante est souveraine par essence.

الحكومة تركت تونس في وضع أفضل

بقلم رشيد مشارك – شكرا سي الباجي وفيت بعهدك. هذا ما يتداول على صفحات الشبكة العنكبوتية طيلة هذه الأيام ونستطيع القول دون الخوف من السقوط في المبالغة أن هذه الخواطر يتقاسمها كل التونسيون ومن المؤكد في كل الحالات أن جزءا هاما من الرأي العام الديمقراطي في بلادنا يقدر تماما الدور الحاسم والتاريخي الذي قام به السيد الباجي قايد السبسي بصفته الوزير الأول في الحكومة التي أدارت المسار الانتقالي في مرحلته الأولى و أوصلت البلاد إلى بر الأمان من ناحية الشرعية الدستورية عن طريق انتخابات شفافة ونزيهة و لها حد أنى من المصداقية رغم ما رافقها من تجاوزات وإخلالات ويبقى على المجلس الوطني التأسيسي الذي أفرزته هذه الانتخابات الوصول بالبلاد إلى بر الأمان من الناحية السياسية لإتمام المرحلة الثانية من المسار الانتقالي الذي تمر فيه بلادنا.

حبّة الديمقراطية و قبّة المناصب

يحتدم النقاش هذه الأيام حول كلّ شيء في تونس، في قصر باردو حيث يتفاوض أعضاء المجلس التأسيسيّ حول الدستور الصغير، و في كلية الآداب بمنوبة حيث يعتصم المدافعون عن
[…]حقّ المنقبات في الدراسة و اجتياز الامتحانات بنقابهنّ، و في وسائل الإعلام المكتوبة و المسموعة و المرئيّة التي تستثمر ما في المشهد الديمقراطيّ الناشئ و تحوّله إلى نوع من الفرجة الشيّقة أو ما يسمّى “بالتاك شو”.

جريح ثورة في السجن

كمال بن نصر النفاتي جريح الثورة أصيبه يوم 13 جانفي في خضم المعارك بين المواطنين والشرطة في منطقة الكرم أوقفته دورية (شرطة) يوم7 ماي 2011 لالتثبت من هويته ثم أعتقل بتهمة قطع طريق(بركاج) مع العلم أنه طلب من المجني عليها الحضور لالتعرف عليه لكن بدون جدوي وأ تهم كذالك بحرق مركزالكرم الغربي يوم 14 جانفي ، هذا ليسة إلي لطمس حقيقة أنه يعرف من أطلق النار عليه وهو البوغديريي من الشرطة العدلية و قد صرح بهذا عدة مراة، فكيف لإنسان أ صيب يوم 13 أن يحرق مركز شرطة في اليوم الموالي و يقوم بقطع طريق مع العلم أنه لا زال يتلقي العلاج إلي اليوم