Corona 190

نواة في دقيقة: أزمة كورونا تعري حقيقة المستشفيات العمومية التونسية

ينذر الوضع الصحي في المستشفيات العمومية المنتشرة في بعض الجهات بفقدان السيطرة على انتشار كوفيد-19 بسبب عدم توفر أسرة كافية في الإنعاش لإيواء المصابين بفيروس كورونا الذين يحتاجون إلى رعاية استعجالية .ففي المنستير أكد الأستاذ الاستشفائي بمستشفى فطومة بورقيبة فتحي بطبوط منذ منذ أسبوع، في تصريح إذاعي، عن وفاة مصاب بفيروس كورونا بالمنستير بسبب عدم توفر سرير في قسم الإنعاش .لا تنكر وزارة الصحة هذا النقص في الوقت الذي تشكو فيه الإطارات الطبية وشبه الطبية من عدم جاهزية المستشفيات للموجة الثانية من الوباء.

هل توجد علاقة بين فيروس كورونا ومتلازمة كاواساكي ؟

نشر موقع Histoires de Sfax يوم الأربعاء 23 سبتمبر 2020، مقالا بعنوان “صفاقس تسجل حالة إصابة بمرض متلازمة كاواساكي”، ويتحدث عن وجود حالة إصابة بهذا المرض لفتاة تبلغ من العمر 3 سنوات ونصف، تم الكشف عن إصابتها إثر اختبار أُجرِيَ في أحد المخابر الخاصة بقابس، وبأنه سيتم نقلها “إما لقسم الأطفال بصفاقس أو مركز كورونا بالمستشفى الهادي شاكر”، وهو ما يقر ضمنيا بوجود علاقة بين متلازمة كاواساكي وفيروس كورنا.

نواة في دقيقة: وزارة التربية توقّع بروتوكول صحي يغيّب أزمة الماء في المدارس

تترقب آلاف العائلات العودة المدرسية بتوجس كبير رغم التطمينات التي تحاول وزارة التربية ووزارة الصحة بعثها بتوقيع البروتوكول الصحي الذي يراه البعض غير مجد بسبب معدل التلاميذ المرتفع في القسم الواحد من جهة، وضعف البنية التحتية في المدارس التونسية من جهة أخرى، خاصة في المناطق الداخلية التي كان بعضها بؤرا لأمراض معدية بسبب نقص الماء الصالح للشراب أو عدم توفره، وهو ما يطرح تساؤلات جديّة حول مدى نجاعة البروتوكول الصحي المعتمد.

Nissaf Ben Alaya limogée de la présidence la Commission anti-Covid-19 ?

La rumeur enfle, depuis quelques semaines, sur le limogeage de Nissaf Ben Alaya de la Commission scientifique de lutte contre le Covid-19. Visage de la lutte contre l’épîdémie lors de la première vague ayant touché la Tunisie début mars, Nissaf Ben Alaya fait l’objet de spéculations sur ses véritables fonctions au sein de ladite Commission alors que le pays est traversé par une deuxième vague de la pandémie.

Covid-19 en Tunisie : Ce que révèlent les chiffres de la deuxième vague

Tous les jours des dizaines de nouveaux cas de contamination par le coronavirus sont annoncés en Tunisie. Ayant ouvert les frontières le 27 juin après une période de chute de nombre de personnes atteintes par le Covid-19, la Tunisie connait actuellement une recrudescence alarmante des cas de contamination. Une deuxième vague touche le pays de plein fouet. Et la baisse de la vigilance des citoyens inquiète de plus en plus les autorités.

هل أن منطقة الحرارية-الزهروني هي فعلاً منطقة موبوءة بعد انتشار كورونا؟

على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، قامت صفحة Tunizag يوم الاحد 23 أوت بنشر خبر مفاده أن منطقة الحرارية الزهروني، هي منطقة موبوءة بسبب تفشي انتشار عدوى فيروس كورونا، و بأن بلدية تونس رفضت الإعلان عنها.

تطبيع شعبي واستسلام حكومي: أزمة كورونا تتجه نحو الذروة

تجاوز عدد الإصابات بفيروس كوفيد 19 في تونس ألفي حالة (2170 حالة مؤكّدة إلى حدود نهاية الأسبوع المنقضي) حسب بلاغ لوزارة الصحة. توفي منهم 54 شخصا في حين تخضع 24 حالة أخرى للعناية المركزة في أقسام الإنعاش بالمستشفيات. جل الحالات التي تم تسجيلها هي حالات محلية، وهي منتشرة في كامل البلاد تقريبا، وهو ما ينذر بالمرور إلى مرحلة الذروة القصوى، سيما وأنه وحسب نصاف بن علية مديرة المرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة، فإن حوالي 85 % من المصابين بكورونا يحملون الفيروس دون ظهور أي أعراض عليهم، وهو ما يجعل عملية انتقال الفيروس أسرع بكثير من السابق.

ما بعد كورونا: السردية المهيمنة، الخطأ القاتل والسردية المنشودة

كشف وباء كورونا مدى وحشية الرأسمالية التي تجعلنا اليوم نعيش على وقع جائحة في ظل تردي الخدمات الاجتماعية وهشاشة الحقوق الأساسية للمواطن التي تنص عليها الدساتير مثل الحق في الحياة والحق في الصحة. إنّ اضطرار الأطباء في إيطاليا مثلا للاختيار بين من يتمتع بالأولوية من بين مرضى كوفيد -19 لاستعمال جهاز التنفس الاصطناعي و من يترك ليواجه مصيره لوحده، فإنها بالتأكيد من نتائج الرأسمالية التي تتعامل بمنطق الربح والخسارة، وهي من أوصلتنا إلى هذا الوضع من الشّحة و الندرة و غياب وسائل الإنعاش عن كافة المرافق الصحية، ببساطة لأن منطق الربح والخسارة والمردودية الاقتصادية في استعمال هذه الوسائل لا يؤتي أُكله.

Affaire Emna Chergui, nième duel entre liberté de conscience et atteinte au sacré

Depuis la révolution, les affaires mettant en cause des individus pour atteinte au sacré sont récurrentes. La dernière en date est celle d’Emna Chargui. Quels agissements peuvent-ils être considérés comme une atteinte au sacré ? La notion est floue et se prête à des interprétations coercitives appuyées par des dispositions du Code pénal. Alors que la constitution est censée garantir la liberté de croyance et de conscience, ainsi que la liberté d’expression. L’historique des batailles judiciaires au nom de l’atteinte au sacré témoigne d’une lutte acharnée pour asseoir les libertés.