Terrorisme 366

ثورة الأمنيين! نقابات الأمن تحتج خارج وداخل المجلس التأسيسي

قام اتحاد نقابات الأمن صباح اليوم الجمعة 10 ماي 2013 بوقفة احتجاجية أمام المجلس التأسيسي في ساحة باردو قصد المطالبة بتحييد الجهاز الأمني و مزيد دعمه و تجهيزه كي يتمكن أعوانه من مجابهة الارهاب الذي يتربص بنا .

أعوان الأمن و الجنود في الشعانبي بين المطرقة و السندان

قمنا اليوم بزيارة المصابين على اثر انفجار الألغام في جبل الشعانبي من بين الأمنيين و جنود الجيش الوطني بالمستشفى العسكري بمونفلوري و التقينا أيضا مجموعة من زملائهم الذين قدموا لزيارتهم. لئن أجمع المصابون و زملاؤهم على كونهم لن يتراجعوا قيد أنملة في الدفاع عن الوطن و الذود عن حرمته و أمنه الا أنهم اشتكوا من قلة التجهيزات و الاحاطة من قبل سلطة الاشراف .

تحقيق إستقصائي: جبل الشعانبي.. حقائق مرعبة تفضح “مسرحية” الإرهاب

انّها دراما مؤسفة كُتبت فصولها بدماء حماة الوطن تحت عنوان “يموت اعوان الجيش والحرس من اجل ان يحيا الإرهابيّون”.
هذه عصارة عمل استقصائي قمنا به على مدى الفترة المنقضية خلال زيارة ميدانية الى مناطق مختلفة من الشريط الحدودي المشترك بين تونس والجزائر تمكنّا خلالها من توثيق شهادات وحقائق مرعبة حول ملابسات ما يحدث في جبل الشعانبي و ما يتوقع أن يحدث خلال محطّات لاحقة في بعض قرى جندوبة و الكاف.

وثائق من مركز شرطة القصرين تكشف أساليب نظام بن علي في مكافحة الإرهاب

خلال شهر جانفي 2011 تمّ حرق مركز الشرطة بمدخل حيّ الزهور في مدينة القصرين و الذي إعتبره الأهالي رمزا لآلة النظام القمعيّة، في خضمّ ذلك تمّ العثور على جملة من الوثائق في بناية موازية للمركز و تابعة للإدارة المركزية للإستعلامات العامّة. تحصّلنا على عدد من تلك الوثائق تتعلّق بأساليب الأجهزة الأمنية لنظام بن علي في مكافحة الإرهاب مؤرّخة في سنة 2008 نعرض فيما يلي عيّنة منها.

Guerre contre le terrorisme au Sahel : et la Tunisie dans tout ça ?

Depuis plusieurs mois, les saisies d’armes se multiplient en Tunisie dans un contexte de regain d’insécurité dans la zone du […]

Le gouvernement islamiste face au terrorisme islamique

Plusieurs versions existent quant aux évènements qui ont provoqué la mort de l’adjudant de la garde nationale Anis Jlassi (27 ans) le 10 décembre dernier. L’officielle veut que le militaire ait répondu à l’appel d’un citoyen affirmant avoir aperçu des individus armés près de la localité de Bou Chebka, dans le gouvernorat de Kasserine, à 2 km de la frontière avec l’Algérie. Arrivant sur place, il aurait été touché par des tirs d’hommes en armes ensuite identifiés comme appartenant à un groupe islamistes.

فرنسا مهددة بالجهاديين المغاربة ؟

لم يعد القتل العمد محمولا فقط على قاموس الجرائم البشعة .. قد يكون متعديا الى ما لايحصى من نتائج يمكن إحالتها الى ما يعرف بمصائب قوم عند قوم فوائد .. فلا غرابة .. فحتى الموت حين تدخل عليه السياسة يكتسي ألوانا ومظاهر ونتائج يفصلها البعض كما يشتهي ..

Silence inquiétant d’Ennahda face aux salafistes

Comparant le gouvernement de Ben Ali à celui de Jebali, on remarque un point commun, le premier a persécuté les salafistes dans le silence total, idem pour le second qui semble inerte face à la montée des salafistes. Cette comparaison basée sur le manque de réactivité et du halo de silence qui entoure ce problème est bien confirmée par la montée fulgurante des groupes salafistes et le manque de réaction du gouvernement actuel ce qui rend la situation inquiétante face à ce danger qui menace les habitants de certaines régions.

تنظيم القاعدة في تونس : الرصاصة الأخيرة الضائعة للوبي الأمني و السياحي

قال أحد رجال الامن معلقا على أحداث الروحية: “في المرة القادمة سيهاجمنا سكان الفضاء الاسلاميين” تعليق بسيط يعكس مدى ضعف المصداقية التي وصلت اليها وزارة الداخلية و من وراءها اللوبي السياحي الجهوي المتطرف. فبعد فشل قصة القس البولوني و تمثيلية الكنيسين اليهوديين في شارع الحرية و الحامة-قابس و بعد فيلم أمير المؤمنين في بن قردان كان لابد على أرباب المال و الامن في تونس أن يحبكوا شيئا يضرب عشرات العصافير بحجر واحد فكانت أحداث الروحية الأليمة التي راح ضحيتها عنصرين من الجيش الوطني و شابين أمازيغيين. فكيف حصلت الحادثة و كيف أجهضت أهداف اللوبي السياحي والامني.