هنا والآن يأتي اليسار الإسلامي بدون ضمانات ليخوض معركة من أجل الناس، ضدّ الخوف الشيطاني من الديمقراطية، ضدّ الخوف الشيطاني من الأسئلة ومن النقد، ضدّ الخوف الشيطاني من الحرية ومن المسؤولية، ضدّ الخوف الشيطاني من الكتاب ومن الأمّة…
هنا والآن يأتي اليسار الإسلامي بدون ضمانات ليخوض معركة من أجل الناس، ضدّ الخوف الشيطاني من الديمقراطية، ضدّ الخوف الشيطاني من الأسئلة ومن النقد، ضدّ الخوف الشيطاني من الحرية ومن المسؤولية، ضدّ الخوف الشيطاني من الكتاب ومن الأمّة…
لم يعد القتل العمد محمولا فقط على قاموس الجرائم البشعة .. قد يكون متعديا الى ما لايحصى من نتائج يمكن إحالتها الى ما يعرف بمصائب قوم عند قوم فوائد .. فلا غرابة .. فحتى الموت حين تدخل عليه السياسة يكتسي ألوانا ومظاهر ونتائج يفصلها البعض كما يشتهي ..