gouvernement 398

Aucune autorité n’est capable de priver les Tunisiens de leur droit universel à une presse libre

La décision de l’INRIC de mettre fin à ses activités et de cesser de jouer les figurants est un message urgent destiné aux nouveaux gouvernants pour leur signifier qu’il n’existe aucune autorité capable de priver les Tunisiennes et les Tunisiens de leurs droits fondamentaux dont, en premier lieu, leur droit universel à une presse libre et pluraliste.

الاصرار على اثبات الفشل العام ينذر بحل غير ديمقراطي

اصبحنا بلا شك نبتعد كل يوم اكثرعن وضعية الانتقال الديمقراطي التي تقوم على الاحتكام للقانون ، ونتجه الى التشريع للخروج على الدولة وليس الحكومة ، بالاصرار على تعطيل المرافق العامة الاستراتيجية والاساسية والمضي قدما في نهج العنف ودعوة اطراف بالوكالة عن المعارضة الى ثورة من جديد وعدم الاعتراف بالمجلس التأسيسي وتعطيل احكام القضاء في المعتدين على الاشخاص والمرافق العامة والخاصة… انه شروع موصوف في استحضار حل غير مدني وغير ديمقراطي.

المحكمة الإبتدائيّة بسيدي بوزيد: وقفة مساندة للموقوفين

نظّم اليوم السّبت 11 أوت 2011 مجموعة من المواطنين و الحقوقيين و ممثّلين عن بعض الأحزاب السياسيّة و هيئات من المجتمع المدني وقفة إحتجاجيّة في المحكمة الإبتدائيّة بسيدي بوزيد طالبوا فيها بإطلاق سراح النّاشطين الموقوفين على خلفيّة الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدينة. ندّد الحضور بالإيقافات التّي تعرّض لها البعض من المشاركين في الإحتجاجات و وصفوها بالإعتقالات السّياسيّة.

رسالة عاجلة الى السيد رئيس الحكومة : ليس لك الحق في اهدار المال العام

ان الحوار الذي اجرته القنوات التلفزية يوم السبت 4 اوت 2012 قد فاجأني كمواطن في ما يخص استفحال ظاهرة الذين يتقاضون اجرا بدون مقابل وبخصوص كلفة الزيادات السلبية على ميزانية الدولة رغم ان اعلم مسبقا ما ورد شأنها فهذه المعطيات معروفة ومتداولة وليست بالجديدة ولكن الخطر الكبير يكمن في اعتراف السيد رئيس الحكومة بعظمة لسانه بالمسؤولية في اهدار المال العام.

المقامة الديماسية : بين مسارين ، رجل كذب مرتين

دعنا من براهين الديماسي، النظيفة ،وحجة اصحاب الكراسي ،العفيفة ،وتنبير المعارضة ، الشريفة ، وليكن لنا سؤال كبير، حول الاقتصاد العسير، فبصلاحه يصلح الحال ،وبافلاسه تكون الثورة الى زوال ..هل بعد هذا امر خطير ..

Tunisia: The hijacking of free radio

Gone are the days of a few radio stations flooding the airwaves with the same information and press releases, broadcast in loop, providing listeners with one way of looking at things. Since the revolution, we’ve seen the launch of 12 new radio stations. And since such diversity allows for a more democratic management of the airwaves, it would seem logical that everything be done to help them continue to broadcast.

La catas-troïka au pouvoir ou le processus de dégradation de la Tunisie moderne

Avec tristesse et amertume, nous sommes dans l’obligation de constater que le pays sombre dans une situation plus que préoccupante, et ce, à bien des chapitres : économie, libertés de la presse, liberté des arts, libertés individuelles, etc. Chaque jour, l’actualité tunisienne vient nous en convaincre un peu plus.

الثورة والحكومة والصيف : من الضيف ؟

بعد الثورة , ياتي الصيف والوضع مغمور باستمرار بطوفان اهتمام الجميع بالسياسة وما جاورها… ولعل كثرة الاحدات المتعاقبة , المرفقة في غالب الامر بالعنف اللفظي والمادي والتجاذبات المتشنجة التي لا حد لها., والتي يتبعها لغو فايسبوكي فاحش , وسرعان ما ينتقل الى المجالس الشعبية والنخبوية بمختلف سياقاتها.

Tunisie : Les radios libres prises en otage

Fini le monopole de quelques radios qui diffusent en boucle les mêmes infos, les mêmes communiqués, inondant de fait les auditeurs d’une pensée unique. Depuis la révolution 12 nouvelles radios ont vu le jour. Et comme la diversité doit permettre de mettre en place plus de démocratie, il semblerait logique que tout soit fait pour les aider à continuer à émettre.

على مشارف رمضان: لتكن سياستك لهذا البلد سياسة عودة الوعي، يا مبارك

الحث على أن يكون بحق شهر العبادة ومساءلة الذات عن مدى احترامها لمباديء الدين الأسلامي وتقديس أعزها، ألا وهي احترام الآخر في حريته وحرية مخالفته لنا.
فليس الإسلام دين غلو في العبادة كما ليس شهر الصوم دين التخمة على موائد الإفطار وفساد الأخلاق طيلة أيام الصوم! إنه الفرصة السانحة لإعطاء المثل الطيب، وفي ذلك أعظم خدمة يسديها لدينه كل مسلم حق يسعى لإعلاء رسالته وترضية ربه.