Tunisia 2026

جراح تونس الخمسة

كانت الصحافة الناطقة بالإنجليزية أكثر جرأة في التطرق للاحتجاجات الاجتماعية التي رجت تونس وما زالت مستمرة فيها منذ نحو أسبوعين. وانتقدت مقالات تناولت هذه التحركات الشعبية النموذج الاقتصادي والسياسي في هذا البلد الذي يوصف بأنه “بوليسي بامتياز” رغم أن تجربته التنموية تعد “مثالا يحتذى لدى صندوق النقد الدولي”.[…]

Le martyr et le désordre

La société tunisienne comme toute société humaine n’est rien de plus que la somme des comportements et relations qu’il peut y avoir entre les individus. La société est une fractale dont l’élément de base est l’individu et la nature des relations que celui-ci tisse. C’est la morphogenèse des relations humaines. La diversité, les interactions et les variantes donnent les cultures, les sensibilités, une part du religieux, les accidents de l’histoire … Le point de départ est toujours l’homme et son monde ou sa réalité perceptive qui le façonne et qu’il façonne continument.

Tunisie : Revue de presse des événements de Sidi Bouzid

Dernière Mise à Jour : 31 Décembre 2010 – 16:45 | Vendredi 17 décembre, Mohamed Bouazizi, un jeune diplômé de 26 ans, a tenté de s’immoler en plein jour devant le siège du gouvernorat de Sidi Bouzid, dans le centre-ouest de la Tunisie. Ce geste désespéré a provoqué un mouvement de révolte

معركة سيدي أبو زيد

بقلم: د. العربي الصديقي – عندما ترجح كفة الموت على الحياة لشاب في مقتبل العمر ذو مؤهل جامعي عالى لا يعني ذلك إلا حقيقة واحدة هي شعور هذا الشاب بــ” الظلم” , ولكن عندما تتحرك جماهير تونس في ردة فعل غاضبة تأيدا ومناصرة لهذا الشاب , فهو يعبر عن حالة من الظلم الاجتماعي والاقتصادي والسياسي التي يعيشها الشعب التونسي.

آنَ لي أنْ أخْتارَ ما بين موْطني ووَطَني: سيدي بُوزيد

بقلم أولاد أحمد – الأولُ جدْولُ أحلامي الصغير والثاني وادي آلامي الكبير. آنَ لي أن أضعَ دماءَ الشابِ المحروق، والآخرِ المنتحر، والثالثِ المجروح، والرابعِ المصعوق،والخامس المقتُول، على قمصانِ رجال الحكومة حتى تدْفعَهم الخيلاءُ إلى الاعتقاد بأن قُمصانَهم هي أعلامُ تونس ذاتها وأن بُقعَ الدمِ الحمراءِ التي تُزيّنُها ما هي إلا نوع منَ الابتكار والدّيزَايْنْ في معرض اللباس التنكّري الطويل هذا. الأوّلُ، الذي هو أوّلُ بالفعل، اسمهُ:سيدي بوزيد

نداء الى من يسمون أنفسهم معارضين

بقلم علي بوبكر- غريب امر هذا البلد شباب قرر الانتفاضة ضد اوضاع معيشية صعبة و خرج الى الشارع و وجد في وسطه الاجتماعي الضعيف خير سند لتحدي الظلم و لكن هذه الهبة الجماهيرية لازالت مترددة و لم تضع هدفا واضحا للوصول اليه. الأكيد بأن الشعب يريد ان يفرغ هذه الشحنة من الغضب التي بداخله و لكن هناك تخبط كبير و لا يعرف المحتج ماذا يريد أن يحقق. هناك محاولات من النقابات المحلية لتأطير هذه التحركات ولكنها تبقى مجرد تعبير عن غضب ليس أكثر

Enlèvement de Maître Abderraouf Ayadi et Maitre Choukri Belaïd, une quarantaine d’avocats occupent le bureau du bâtonnier

Maitre Abderraouf Ayadi, avocat près la cour de Cassation, membre du bureau exécutif de l’Organisation Liberté et Equité, et vice […]

Est-ce un vrai message de soutien des officiers de la police tunisienne à la population de Sidi Bouzid ?

Nous avons reçu cet email de personnes qui prétendent être des officiers de la police tunisienne. L’objet de cet email […]

مساندة طلبة سوسة لسيدي بوزيد

مساندة طلبة سوسة لانتفاضة سيدي بوزيد […]

Paris : Manifestation de solidarité avec les habitants de Sidi Bouzid [vidéo]

Une manifestation de solidarité avec la population de Sidi Bouzid et les autres villes qui manifestent pour leur droit au travail et à la dignité, s’est tenue hier 25 décembre 2010 dans le 20e arrondissement de Paris.

إلى التضامن أيها التونسيون

لسنوات طويلة تظاهرنا في تونس أو تجمّعنا نفس الحفنة من الأشخاص أمام قنصليات النظام المافيوزي للاحتجاج على وضع لا يطاق وكانت السلطة البوليسية تستخف بمثل هذه التجمعات التي لا تحضر فيها إلا نفس الوجوه . كنا نعرف أننا قلة لكننا كنا نفتح لكم الطريق ونعدّ العدة. كنا نرفع راية الوطن والشرف وكنا ولا نزال ممثليكم إلى أن يأتي وقت خروجكم من السلبية والانتظارية والخوف […]

الإحتجاجات الإجتماعية في تونس: الدلالة و الرهانات

و الدلالة الأولى لتواتر هذه الموجات من الإحتجاجات الشعبية التلقائية والبعيدة عن أي تأطير أو تنضيم مسبق تؤشر عن عمق الهوة التي باتت تفصل بين الفئات الشعبية و النخب السياسية سواءا كانت في سياق الموالات أو المعارضة و التي تفاجأت على السواء في كل مرة باندلاع الإحتجاجات و بحدتها و تجذر مطالبها. كما أبرزت في كل مرة تنازع المناهج الخاطئة في تناولها بين التعيم و التوضيف وقدمت بذلك النخب السياسية الحالية الدليل على إرتهان كل من شقيها لأجندته الخاصة و عجزها عن التجاوب مع مطالب المحتجين و بالتالي الإنخراط في الطريق المؤدي إلى حل المشاغل الحقيقية المعبرة عنها.