Tunisia 2026

بيان: رجّع الكاميرا و هات الحقيقة

في خضم الحراك الحالي الذي تشهده بلادنا حول قضايا شهداء و جرحى الثورة التونسية المنشورة أمام القضاء العسكري، فقد انطلق إضراب الجوع الذي لم نستهدف من ورائه غير أعداء الحقيقة و العابثين بها و الذي رفعنا خلاله شعار خوذ الكاميرا و هات الحقيقة.

محمد الغنوشي و رضا غريره يعترفان بايقاف القناصة وتسليمهم للقضاء

في شهر فيفري ومارس 2011, إعترفا الوزير الأول محمد الغنوشي سابقاً و رضا غريره وزير الدفاع سابقاً بوجود قناصة. قال السيد غريره أنه تم القبض عليهم وتسليمهم للقضاء.

إذا الشعب يوماً أراد القناصة

الشعب يريد العدل والحرية أيتها المحكمة العسكرية، أين الذين قتلوا شهداءنا وأودعوا في عهدتكم لمحاكمتهم ؟ وينهم القناصة ؟؟؟

La foule, le peuple, la civilisation

En 1895 Gustave Le Bon publia un livre intitulé “Psychologie des foules” qui allait avoir une grande importance dans l’histoire des sciences sociales et dans celle des mouvements politiques. Cette oeuvre que l’on dit inclassable annonçait l’avènement de l’ère des foules et proposait une analyse de la psychologie de ces dernières.

على هامش إضراب الجوع للدكتور مراد رقية: الجامعة التونسية بين الولاء والمحسوبية

يعتزم الدكتور مراد رقية وهو أستاذ مساعد بقسم التاريخ بكلية الآداب بسوسة الدخول في إضراب جوع ابتداء من يوم 07 جوان 2012 ولقد قرر الدكتور رقية الدخول في هذا الإضراب احتجاجا على ما سماه “تعسف وعدم شفافية لجان الانتداب والارتقاء الجامعي قبل وخاصة بعد14جانفي2012 ”.

France-Tunisie : mêmes peurs, mêmes malaises

Le plus surprenant, lorsque l’on suit l’actualité française et l’actualité tunisienne, ou lorsque l’on possède une double nationalité et que l’on participe – en tant que citoyen – à la vie politique des deux pays, est la ressemblance des discours, les similarités dans les attitudes générales observées par les peuples français et tunisiens.

La culture de la violence en Tunisie, un quotidien insupportable…

Depuis des jours, depuis mon retour de Damas, je ne cesse de me poser des questions sans réponses : Comment peut-on cautionner la transgression des droits de l’homme au nom du panarabisme ?

هاو علاش ما صححتش على عريضة المثقفين

بش نحاول ما نطولش ، وبش نحاول ما ندخلش في سجال على حكاية “عريضة المثقفين” إلي هبطولي فيها إسمي ، على خاطر من شيرة يظهرلي الحكاية بدات بسوء تفاهم و على خاطر نعتبر انو في الوقت الحالي فما ما أهم ، خصوصاً مع الإضراب إلي دخل فيه رمزي بالطيبي وحسام حجلاوي

عفوا…لم نقم بثورة لتنصيب رئيس و لكن لنردد معا اغنية ملتزمة

عفوا…اندلعت الثورة ليس لتنصيب رئيس و لكن لنردد معا اغنية ملتزمة، نمزج صوتنا بحروف “الفن ميدان او لا يكون”، لنغني و نتنسم عطر الشارع… لنتحول لطوفان الحان يصم اذان الطغاة.الاغنية الملتزمة هي لسان المجتمع ، جزء من الحياة، هي تفصيل لا يتجزء من المشهد السياسي و الثقافي للانسان

السلفية في تونس : شعارات لا يطلبها المستمعون..

عندما قالوا: “اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا”، كان من الواضح أن لديهم مشكلة في التواصل مع الآخرين، لأسباب لا يعترفون بأنها تتصل بهم وإنما بغيرهم. ومع ذلك فقد استصوب الكثيرون قولهم، واستمر منذئذ السماع إليهم ولم يتوقف السماع عنهم بطبيعة الحال، فلا أحد يستطيع أن يمنع ذلك. وعلى أية حال فقد سنحت لهم الفرصة بعد الثورة ليقولوا ما يريدون قوله

كلام شارع : التونسي و القناصة …من انتم؟

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. كاميرا كلام شارع رصدت لكم اليوم تخمينات المواطن التونسي فيما يتعلق بالقناصة : من هم …؟

مات الجريح بعد محاولة الانتحار

قمت صباح يوم الخميس 31 ماي بمكالمة اخ الجريح حسن السعيدي بعد ما رأيت ما وقع تداوله على شبكة الفايسبوك من خبر وفاته مع العلم انه وقع مدي برقم هاتفه منذ مدة من قبل جريح اخر و وعدت بمكالمته و تنظيم مقابلة معه كي اتعرف عليه اكثر و كي احاول مساعدته بشتى الطرق المخولة لدي كأي مكون من مكونات المجتمع المدني

هل لنا الحق أن نلوم أو ننتقد قرارات وزير العدل السيد نور الدين البحيري ؟

في منظومة القضاء قواعد محكمة معيارها قوانين ومبدأ لا غنى عنه : التفريق بين السلط الثلاث : التنفيذية، القضائية والتشريعية. في حوار مع السيدة روضة كرافي نائبة رئيسة جمعية القضاة التونسيين، تفضلت بتفسير هذا المبدأ وخطر تحكم وزير العدل الممثل للسلطة التنفيذية في القضاء أي السلطة القضائية.

New Arab Debates suspend ses activités en Tunisie après une intervention policière

On a du mal à le croire tant la pratique réveille de mauvais souvenirs ! Alors qu’un débat organisé par l’équipe New Arab Debates (NAD) venait de débuter, ce mardi 29 mai au sein de l’Institut du Patrimoine…