Tunisia 2026

المشاركون في المؤتمر الحواري للاتحاد و تاريخ 23 اكتوبر

تزامنا مع حضور عديد الوجوه السياسية في قصر المؤتمرات بمناسبة المؤتمر الوطني للحوار الذي اطلقه الاتحاد العام التونسي للشغل ’الى جانب حضور عديد الوجوه عن منظمات و جمعيات المجتمع المدني…حاولنا طرح السؤال على هؤلاء جميعا فيما يتعلق بانتظاراتهم و توقعاتهم لما يمكن ان يحصل يوم 23اكتوبر

اتحاد الشغل يبادر بالحوار و تغيب النهضة والمؤتمر

نظم اليوم الثلاثاء 16 اكتوبر 2012 الاتحاد العام التونسي للشغل بقصر المؤتمرات المؤتمر الوطني للحوار و الذي ينبثق عن مبادرته الداعية للحوار التي توجه بها لاحزاب الترويكا و المعارضة. عديد الوجوه السياسية كانت حاضرة من مختلف الاحزاب ما عدى حركة النهضة و المؤتمر من اجل الجمهورية.

وزارة العدل – حق الرد على مقال: المحكمة الادارية بتونس تقر بأن المجلس الأعلى للقضاء غير قانوني

في اطار حق الرّد على المقال الذي نشر على نواة بتاريخ 08 أكتوبر 2012 تحت عنوان “المحكمة الادارية بتونس تقر بأن المجلس الأعلى للقضاء غير قانوني”, أوردت الينا دائرة الأعلام بوزارة العدل توضيحا و ردّا هذا نصّه ننشره دون تعليق. سنعود على الموضوع بأكثر تفاصيل

هل تنجح الجبهة الشعبية في أن تكون الخيار الثالث في تونس ؟

الجبهة الشّعبية هو الاسم الذي اختارته مجموعة من أكثر من عشرة تنظيمات سياسيّة ذات مرجعيّة ايديولوجية قوميّة و اشتراكيّة و بعثية و ايكولوجيّة للتّوحّد في هيكل سياسي جبهوي. الإعلان الرّسمي عن ميلاد هذه الجبهة تمّ يوم الأحد 7 أكتوبر في اجتماع جماهيري ضخم شارك فيه ما يزيد عن العشرة آلاف شخص بقصر المؤتمرات بالعاصمة التّونسيّة.

“Etre noir-e dans la verte” : les couleurs de la société

Jusqu’à la fin du mois d’octobre l’espace El Teatro à Tunis organise toute une programmation avec exposition d’oeuvres d’art, performances, pièce de théâtre, conférences et ateliers. Une programmation qui a pour titre ” Etre noir-e dans la verte ” et qui donne à réfléchir sur la place des Noirs Tunisiens au sein de la société. Un événement inédit et qui traite d’une valeur importante : la tolérance.

شهادات مواطنين من قلالة على استفزاز الأمن للمتظاهرين

اثر تصريح الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية الذي ذكر أن المواطنين هاجموا مركزا للشرطة بالحجارة والزجاجات الحارقة الشيء الذي تسبب في إصابة 49 عنصرا من الشرطة و حرق 6 سيارات أمن، أعطى بعض منظمي الإعتصام المحتجين على إعادة فتح مكب للنفايات بقلالة (مدينة بجزيرة جربة بالجنوب التونسي) و مواطنين من المنطقة رواية أخرى لأحداث 6 أكتوبر الأخيرة.