Réfugiés 66

أين أنتم؟ رسالة مفتوحة إلى المنصف المرزوقي و علي لعريّض و سمير ديلو بخصوص لاجئي الشوشة

إنّكم تطعنون في ظهر الضعفاء طعنا. مجرمون مثلكم مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين و الدول التي رفضت مطالب اللاّجئين في الاستيطان. أولائك الذين نفيتم في النسيان و اللامبالاة هم بشر مثلنا مثلهم، بينما أنتم في قصوركم و مجالسكم التأسيسيّة و سيّاراتكم المكيّفة و البذخ الذي أتمنّى أن يخنقكم، فلستم إلاّ أشباحا في مهبّ الرداءة و الدناءة.

حريق في مخيم شوشة

التهم حريق فجر الثللثاء مطعم اللاجئين في مخيم شوشة. دون أن يسفر عن خسائر بشرية.وقد احترق المطعم بالكامل بما كان فيه من معدات، إضافة للهواتف وجهاز تلفزيون. فقد أصبح المطعم رمادا كما يظهر في الفيدو.ويقول موسى مسير المطعم: “إن أشخاصا لهم نوايا سيئة يقفون وراء إحراق المطعم،للضغط على اللاجئين لمغادرة المخيم بعد أن تقرر إغلاقه رسميا فاتح الشهر الجاري.

الهلال الأحمر التونسي يطالب الحكومة بإعادة الماء لمخيم شوشة

دعا الدكتور منجي سليم رئيس الهيئة الجهوية للهلال الأحمر التونسي بولاية مدنين الحكومة التونسية إلى إعادة الماء إلى مخيم شوشة حيث يقطن حوالي 700 لاجئ من بينهم 200 شخص لم يتحصلوا على وثيقة اللجوء من طرف مفوضية الأمم المتحدة للاجئين.

شوشة: لاجئون في خطر

فاتح يوليو استيقظ أكثر من 700 لاجئ في مخيم شوشة وقد انقطع عنهم الماء والكهرباء والغذاء ورحلت عنهم هيئات المجتمع المدني التونسية التي اعتمدتها مفوضية اللاجئين لمتابعة أوضاع المخيم. لم يبق هنا إلى جوار اللاجئين سوى عناصر الجيش والحرس المكلفون بحمايتهم.

Sit-in d’une trentaine de réfugiés du camp de Choucha à la Kasbah

Une trentaine de réfugiés du Camp de Choucha ont observé un sit-in ce matin à la Kasbah. Depuis le 29 mars, une quarantaine d’entre eux sont en grève de la faim devant les locaux du UNHCR aux Berges du Lac à Tunis. Des hommes ainsi que des femmes et des enfants sont installés devant les locaux du Haut Commissariat aux Réfugiés et espèrent être réinstallés à l’étranger. Il sont venus aujourd’hui dire leur désaccord avec le programme de réinstallation en Tunisie qui leur est proposé.

سورية : أنا بدي ساعد … مين؟؟؟

دمشق .. عام 2006 .. فتحت سوريا حدودها ومدارسها للنازحين اللبنانين الهاربين من الحرب مع( العدو) الإسرائيلي ،التاريخ لا يعيد نفسه ..اليوم تفتح مراكز حدودية وتغلق أخرى لعائلات سورية لاجئة ونازحة من مدنها وقراها إثر عمليات عسكرية لا يقودها العدو بل الجيش (الأسدي) عبر حملات يدعوها (بالتطهيرية)

إمرأة تونسية على الحدود السورية

عد ذهابي إلى دمشق تساءلت :”كيف لي أن أساعد السوريين الأحرار الذين إنتفضوا ضد الظلم والقهر ؟” فتذكرت أن هناك من التونسيين والتونسيات من يدافعون، لا على نظام ديكتاتوري بل على سوريا وحق أهلها في الكرامة والحرية. إحدى هؤلاء النشطاء هي السيدة تشكر عمار. قمنا معها بالأنترفيو التالي

A propos des mouvements migratoires des populations tuniso-libyennes

L’histoire des peuples nous a toujours permis de garder espoir et de prendre conscience des multiples rapports d’interdépendance, d’entraide, de solidarité et de corrélation entre ceux qui éprouvaient des calamités ou bien des afflictions analogues a travers leur périple de vie selon les conjonctures qui obligent les gens ainsi que les individus à prendre les positions adéquates pour leur survie.