gouvernement 398

Tunisie : Hamadi Jebali menacé par une motion de censure

Des élus du Takattol et du CPR ainsi que tous les élus du “bloc démocratique” rejoint par des élus du mouvement Wafa (ex-CPR), des élus de Al Aridha et de certains élus indépendants ont refusé de réintégrer la salle et ont tenu une réunion dans les couloirs de l’assemblé pour rédiger une demande de motion de censure…

Analyse du paysage tunisien : épisode 2 – Economie

Êtes-vous pour l’application des lois de l’économie islamique ? 4) Êtes-vous pour la mise en œuvre de toutes les conditions pour la promotion des régions intérieures ? Connaissez-vous, vraiment, les réponses des partis au pouvoir ?

Analyse du paysage tunisien : épisode 1 – Politique

Neuf mois après les élections du 23 Octobre, j’essaierai dans cette série d’articles d’analyser la situation tunisienne en se basant sur les positions actuelles des partis majeurs de la scène politique et leurs réponses sur les

بين الرئاسة والحكومة : نيران صديقة

تدل عديد المؤشرات على نهاية الهدنة الإجتماعية والسياسية التي أعلن عنها الرئيس المرزوڨي غداة اعتلاءه الحكم. فمستشارو المرزوڨي أصبحوا ينقدون الحكومة دون تورية ودون خجل، حتى أن أحدهم طالب صراحة بتغيير وزاري، إن لم يكن استقالة الحكومة برمتها، على إثر فشلها في استباق إعلان إحدى الوكالات العالمية .

لا لن تعاقب “ستاندر اند بورس” الشعب الذي ثار

هل ستعيد النخب الجديدة، وخاصة تلك التي أتت بها الثورة في تونس إلى سدة الحكم، إنتاج أخطاء وعيوب أسلافها في إخضاع الاقتصاد والقرار الوطنيين للمؤسسات المالية الدولية وحلفائها في الداخل والخارج في استنساخ لمنوال تنموي فاشل لفظته البلاد والعباد؟

حتى لا تحفر الحكومة قبرها وقبر الثورة

“هل من أخبار جيدة ؟” ذلك ما يهمس به أنصار الترويكا في بداية كل يوم ، وعلى قدر غموض السؤال يأتي غالبا الجواب: ليس بما يكفي للاطمئنان. في أوساط أنصار الترويكا ليس أكثر غموضا من معنى “الاطمئنان” : اطمئنان على أن الحكومة قوية بما يكفي للبقاء في السلطة، آم اطمئنان على أن الاقتصاد يتعافى أم اطمئنان على أن وتيرة الاحتجاجات قد خفت أم، أخيرا، اطمئنان على “تحقيق أهداف الثورة” ؟

اخر ايام الهيئة العليا المستقلة للانتخابات

انتظم اليوم الجمعة 18 ماي 2012 انطلاقا من الساعة الثالثة بعد الزوال بقصر المؤتمرات بالعاصمة حفل اختتام اشغال الهيئة العليا المستقلة للانتخابات,هذا و قد دعت الهيئة لهذا الاختتام الرؤساء الثلاث(راشد الغنوشي,المنصف المرزوقي ,حمادي الجبالي,ومصطفى بن جعفر)…

تم على بركة النهضة و بتوفيق من الحكومة اصلاح الاعلام

استغرب صحفيو و صحفيات التلفزة الوطنية الثانية يوم امس لنزول مديرتهم المعينة حديثا بنفسها لتقديم برنامج حواري ثم اكتشفوا ان الضيف من الوزن الثقيل وهو وزير الداخلية علي العريض…يبدو ان مديرة القناة الجديدة و المعروفة “بنضالاتها” ايام الجمر السيدة ايمان بحرون فقدت الثقة في جميع مقدمي و مقدمات البرامج ونزلت بنفسها للقيام بهذه المهمة و ادارة الحوار مع السيد الوزير الموقر وبذلك تكون التلفزة الوطنية .