Sidi Bouzid 381

Les cinq plaies de Tunisie, selon la presse anglo-saxonne

La presse anglo-saxonne – contrairement à la presse française – a été particulièrement intéressée par les émeutes sociales en Tunisie. Le modèle économique et politique tunisien est décortiqué avec vigueur. Le pays modèle du FMI n’en sort pas indemne. Sa success story serait surfaite.

نداء الى من يسمون أنفسهم معارضين

بقلم علي بوبكر- غريب امر هذا البلد شباب قرر الانتفاضة ضد اوضاع معيشية صعبة و خرج الى الشارع و وجد في وسطه الاجتماعي الضعيف خير سند لتحدي الظلم و لكن هذه الهبة الجماهيرية لازالت مترددة و لم تضع هدفا واضحا للوصول اليه. الأكيد بأن الشعب يريد ان يفرغ هذه الشحنة من الغضب التي بداخله و لكن هناك تخبط كبير و لا يعرف المحتج ماذا يريد أن يحقق. هناك محاولات من النقابات المحلية لتأطير هذه التحركات ولكنها تبقى مجرد تعبير عن غضب ليس أكثر

Enlèvement de Maître Abderraouf Ayadi et Maitre Choukri Belaïd, une quarantaine d’avocats occupent le bureau du bâtonnier

Maitre Abderraouf Ayadi, avocat près la cour de Cassation, membre du bureau exécutif de l’Organisation Liberté et Equité, et vice […]

Est-ce un vrai message de soutien des officiers de la police tunisienne à la population de Sidi Bouzid ?

Nous avons reçu cet email de personnes qui prétendent être des officiers de la police tunisienne. L’objet de cet email […]

أمام قنصلية تونس بباريس يوم 26 ديسمبر

تجمع للجالية التونسية بباريس مساندة لنضالات أهلنا في منطقة سيدي بوزيد ضد الفساد والقمع والتهميش الاجتماعي ومن أجل تمنية جهوية عادلة

مساندة طلبة سوسة لسيدي بوزيد

مساندة طلبة سوسة لانتفاضة سيدي بوزيد […]

Paris : Manifestation de solidarité avec les habitants de Sidi Bouzid [vidéo]

Une manifestation de solidarité avec la population de Sidi Bouzid et les autres villes qui manifestent pour leur droit au travail et à la dignité, s’est tenue hier 25 décembre 2010 dans le 20e arrondissement de Paris.

إلى التضامن أيها التونسيون

لسنوات طويلة تظاهرنا في تونس أو تجمّعنا نفس الحفنة من الأشخاص أمام قنصليات النظام المافيوزي للاحتجاج على وضع لا يطاق وكانت السلطة البوليسية تستخف بمثل هذه التجمعات التي لا تحضر فيها إلا نفس الوجوه . كنا نعرف أننا قلة لكننا كنا نفتح لكم الطريق ونعدّ العدة. كنا نرفع راية الوطن والشرف وكنا ولا نزال ممثليكم إلى أن يأتي وقت خروجكم من السلبية والانتظارية والخوف […]

الإحتجاجات الإجتماعية في تونس: الدلالة و الرهانات

و الدلالة الأولى لتواتر هذه الموجات من الإحتجاجات الشعبية التلقائية والبعيدة عن أي تأطير أو تنضيم مسبق تؤشر عن عمق الهوة التي باتت تفصل بين الفئات الشعبية و النخب السياسية سواءا كانت في سياق الموالات أو المعارضة و التي تفاجأت على السواء في كل مرة باندلاع الإحتجاجات و بحدتها و تجذر مطالبها. كما أبرزت في كل مرة تنازع المناهج الخاطئة في تناولها بين التعيم و التوضيف وقدمت بذلك النخب السياسية الحالية الدليل على إرتهان كل من شقيها لأجندته الخاصة و عجزها عن التجاوب مع مطالب المحتجين و بالتالي الإنخراط في الطريق المؤدي إلى حل المشاغل الحقيقية المعبرة عنها.

لهذه الأسباب، انتفضت ولاية سيدي بوزيد

لئن انطلقت أحداث العنف الدامية التي يعيشها مركز الولاية منذ أيام والتي اتسعت رقعتها لتشمل أنحاء منها، على خلفية التجمعات الشعبية العفوية المتعاطفة مع الشاب الذي أضرم النار في جسده احتجاجا على إهانته وظروفه السيئة، إلا أن جحافل الغاضبين كانت تستحضر كل المشاكل التي يهجسون بها سرا وعلانية احتجاجا على سوء خدمات إدارية كبر في نفوسهم ليتحول مع الأيام إلى إحساس بالحقرة والإقصاء. ولعل الملفت للانتباه أن من اكتفوا بالمتابعة عن بعد كانوا الأكثر غبطة لما يجري تعبيرا منهم عن حالة الاحتقان التي تقبض على نفوسهم […]

سيدي بوزيد في البرلمان: قد أسمعت لو ناديت حيّا.. لكن لا حياة لمن تنادي؟

بعد كل مداولات برلمانية يتعرض عدد من المواطنين لأعضاء برلماننا التعددي الموقر بالنقد الذي يبلغ أحيانا درجة التندر والسخرية. ووصل الأمر بالبعض حدّ الترحم على أيام برلمان اللون الواحد والحزب الاشتراكي الدستوري الواحد عندما كان للكلام وزن ومعنى. لكن خلافا لمن يردده البعض بأنك في برلماننا “تسمع جعجعة ولا ترى طحينا”، أؤكد بأن “الطحين” موجود وبكميات وفيرة تفيض عن حاجاتنا الوطنية، حتى لو ثبت أن باخرة القمح الذي استوردته بلادنا تبخرت في الطريق مثلما تؤكده مصادر سويسرية؟

Un autre suicide à Sidi Bouzid

L’union régionale du travail de Sidi Bouzid nous a informé qu’un jeune homme s’était suicidé dans l’après midi du mercredi devant le siège de la délégation de Sidi Bouzid ouest. Les sources disent que le jeune Houssine Ben Faleh Falhi, âgé de 25 ans, avait escaladé un poteau électrique et touché le câble électrique, ce qui a provoqué sa mort sur le champ. Elles ajoutent qu’avant de grimper sur le poteau il avait dit qu’il devrait avoir un emploi أفادنا الاتحاد الجهوي للشغل بسيدي بوزيدي ان شابا اقدم على الانتحار مساء اليوم الاربعاء أمام مقر معتمدية سيدي بوزيد الغربية.