Démocratie 299

TF1, les salafistes et nous

Comment faire vendre du yogourt via les pubs qui passent sur TF1 ? La chaîne française a trouvé la solution. Passée maître dans l’art du sensationnel, elle profite des évènements “salafistes” en Tunisie pour diffuser un reportage très “sobrement” intitulé : “La menace”.

على هامش إضراب الجوع للدكتور مراد رقية: الجامعة التونسية بين الولاء والمحسوبية

يعتزم الدكتور مراد رقية وهو أستاذ مساعد بقسم التاريخ بكلية الآداب بسوسة الدخول في إضراب جوع ابتداء من يوم 07 جوان 2012 ولقد قرر الدكتور رقية الدخول في هذا الإضراب احتجاجا على ما سماه “تعسف وعدم شفافية لجان الانتداب والارتقاء الجامعي قبل وخاصة بعد14جانفي2012 ”.

الجامعة التونسية وانهزام الديمقراطية

ما فتئت الديمقراطية بالجامعة التونسية تعيش من هزيمة إلى هزيمة. فبعد تمرير الأمر عــ386دد المؤرّخ في 09 جوان 2011 والذي غيب قرابة ال-75% من أصوات الجامعيين بإعتماده لمبدأ الإنتخاب غير المباشر ولكن بطريقة مشوهة ذلك أن طريقة الإنتخاب هذه  لم تراع تمثيلية الأساتذة

Ennahdha à l’épreuve de la démocratie ou l’ombre d’un futur Tunisistan + [vidéo]

Depuis les élections du 23 octobre qui ont donné la victoire au mouvement islamiste Ennahdha, beaucoup de personnes se demandent comment ont été obtenus ces 40% de votes. Il y a bien sûr les Nahdhaouis politisés de longue date qui ont oeuvré depuis trois décennies pour élargir la base du parti. Cependant, et contrairement à ce qu’on pourrait croire, pas toutes les femmes voilées ont voté Ennahdha […]

نرفض محاصرة الديمقراطية الوليدة

يقول الرئيس التونسي المنتخب د. المرزوقي نقلا عن فيسبوك السيد عماد محنان: مسألة “رموز الفساد” هي جوهر المشكلة في الواقع السياسي والمالي والإداري في تونس وسائر أقطار الوطن العربي، ولكنّها تطرح طرحا خاطئا… فالسّعي وراء محاربة الرّموز أو الرّؤوس ليس هو المدخل الحقيقي لحلّ المشكلة بصفة حاسمة… القضيّة في “ثقافة الفساد” التي تغلغلت في التّكوين النّفسي للمواطن إلى درجة أنّها “شُرعنت” وأصبحت من علامات النّظرة الواقعيّة إلى الحياة. المواطن التّونسي -إلى حدّ غير مقبول- بنى صورة عن المسئول السياسي والإداري معيارها “واصل” (للسلطة) و”يقضي” (أي يسهّل الحاجات) وعنده “أكتاف” (أي ناس ذوو نفوذ)… ثلاثية الاستبداد في التضليل والقمع والإفساد،

الجامعة التونسية والديمقراطية

الحديث عن مشاكل الجامعة التونسية يتطلب مجلدات فهناك الكثير مما يمكن قوله حول طريقة اختيار لجان الانتداب وحول شفافية عملها وهناك الكثير مما يمكن قوله حول الطريقة التي أدخل بها نظام امد وحول الارتجال والنقائص الموجودة به وهناك الكثير مما يمكن قوله حول واقع البحث العلمي ووحدات البحث وطريقة تقييمها ومتابعة أعمالها وهناك الكثير مما يمكن قوله حول النشر والمكتبات الجامعية و آليات التقييم الذاتي و إدماج مواصفات الجودة العالمية بالجامعة وهناك الكثير مما يمكن قوله حول الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للجامعيين

Beji Caid Essebsi veut une quatrième vie politique, quitte à tuer la démocratie !

Hélas, Beji Caid Essebsi, le ministre à triple vies politiques (plusieurs fois ministre sous Bourguiba, Président de l’assemblée nationale sous Ben Ali et Premier Ministre sous Foued Mbazaa), soutient l’opposition dans ses démarches et veut retourner coûte que coûte au pouvoir, sans même patienter jusqu’à la prochaine échéance électorale. Il s’imagine, de surcroit, comme un parrain de la Tunisie, un sauveur de la nation. Ça ne lui a pas suffit de contribuer, dans une certaine mesure, à l’échec de la première République ; il veut interrompre le processus démocratique bien lancé et très promoteur en Tunisie.