Zarzis 40

Cotusal : Exploitation française de l’or blanc tunisien

La question des concessions accordées pour l’exploitation des ressources naturelles tunisiennes en général et le dossier Cotusal en particulier refait surface. La publication par l’Instance Vérité et Dignité de documents d’archives relance la polémique. Tandis que les gouvernements tunisiens qui se sont succédé depuis 60 ans se murent dans un silence assourdissant.

ملف شركة كوتوزال: وثائق الاستغلال الفرنسي للذهب الأبيض

كان ملّف الشركة العامةّ للملاحات التونسية كوتوزال والتابعة لمجموعة Salines الفرنسيّة محور جدل سياسي وشعبي بين سنتي 2014 و2015 دون أن يتحقّق أيّ تقدّم في اتجاه مراجعة عقد الاستغلال المتواصل منذ 60 سنة بشروط استعماريّة لم تخضع للتعديل منذ سنة 1949. العودة إلى هذا الملّف يتزامن مع حصول نواة على نسخ أصلية من عقد أكتوبر 1949 وعدد من الملاحق الخاصّة بتجديد امتياز الاستغلال ومبادرة فرديّة من المنظمة التونسية للدّفاع عن الحقّ في السّكن اللاّئق وحقّ الإنسان في العيش الكريم لتدويل الملّف ورفع قضيّة ضدّ الدولة الفرنسيّة لدى المحكمة الأوروبيّة لحقوق الإنسان بستراسبورغ في نوفمبر المقبل.

Les marins tunisiens disent « Non ! » au racisme

Les petits merdeux de Génération Identitaire (GI) embarqués à bord du navire C-Star ont été, comme qui dirait, rejetés à la mer. Bon débarras ! Zarzis n’a pas voulu d’eux et c’est tant mieux. Refoulés de tous les ports méditerranéens, incapables sur leur rafiot à 76000 euros de bloquer les tentatives d’émigration clandestine, ils ont du se contenter, dans l’espoir d’entraver son action, de filer le train au navire d’une ONG qui vient en aide aux migrants.

جرجيس: ناشطون وبحارة يمنعون سفينة عنصريين اوروبيين من دخول الميناء

مع تواتر المعلومات عن اقتراب سفينة “سي ستار” من سواحل جرجيس قادمة من ليبيا، نظّم صيّادو المنطقة بالتنسيق مع عدد من نشطاء المجتمع المدني وقفة احتجاجيّة في ميناء المدينة يوم الأحد 06 أوت الجاري، لمنع طاقمها من الرسوّ. المشاركون في الوقفة الاحتجاجيّة رفعوا شعارات تندّد بالممارسات العنصريّة لطاقم السفينة التي استأجرها ناشطون يمينيون متطرفون أوروبيون، يعملون على مكافحة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا.

« Brûle la mer », éloge de l’hospitalité filmique

Il y a, dans ce film, une parole qui brûle du même feu que ses images nocturnes. Réalisé en 2014 par Maki Berchache et Nathalie Nambot, « Brûle la mer » est à l’opposé de ce qu’on pouvait attendre d’un documentaire sur les traversées clandestines de la méditerranée. Entre le dépouillement de son dispositif et les risques d’un minimalisme peut-être un peu trop confortable, perce dans ce film une extraordinaire conscience d’artisan qu’appellent le format 16 mm et le tournage en super 8. C’est aussi sa force que d’énoncer une hospitalité à la fois politique et filmique, en alternant images et archives familiales, mais aussi photos commentées, bribes de souvenirs et poèmes par écrans interposés. Le film sera projeté aujourd’hui, mercredi 10 mai 2017, à l’Institut Français de Tunisie.

S17 : séquestration forcée sous prétextes sécuritaires

Le S17 est une procédure utilisée par le ministère de l’Intérieur pour obliger des personnes suspectes d’informer l’Administration des frontières et des étrangers de leurs voyages en dehors du pays et à les retenir si nécessaire. Lundi 10 octobre, l’Observatoire des droits et liberté en Tunisie tiendra une conférence de presse à Tunis pour présenter sa dernière campagne, lancée la semaine dernière, sous le slogan Laissez-moi vivre ! qui dénonce l’interdiction abusive à des centaines de personnes de circuler d’une ville à une autre. La campagne de sensibilisation accuse le ministère de l’Intérieur d’abus de pouvoir et d’entrave à la liberté de circulation. En majorité islamistes, les victimes de cette procédure réclament la levée de la restriction de circulation ou la mise en place d’une méthode claire de recours juridique.

كوتوزال : وزارة الصناعة تتراجع

تتناول نواة مرّة أخرى قضيّة استغلال الملح في تونس، والذّي ظلّ حتّى هذه اللحظة أحد القضايا الأكثر غموضا حول آلية استغلال الثروات الطبيعيّة في تونس من قبل الشركات الأجنبيّة. دون أن تتمكّن الحكومات المتعاقبة بعد الثورة من انهاء الجدل ومكاشفة الشعب بتاريخ طويل من التعتيم على استغلال ثرواته.

بعد وفاة شابين دهسا بسيّارة أمنيّة في جرجيس، مواجهات عنيفة بين المتساكنين وقوّات الأمن

على إثر وفاة شابين لم يتجاوزا السادسة عشر سنة دهسا بسيّارة تابعة للحرس الوطني مساء السبت في طريق عودتها من بن قردان، شهدت جرجيس طيلة ليلة السبت ويوم الأحد 03 و04 أكتوبر الجاري مواجهات عنيفة بين الأهالي وقوّات الأمن.

Compagnie Générale des Salines de Tunisie : Opacity, Evasion, Exploitation

Earlier this month, Nawaat visited one of four regions in Tunisia where the French Compagnie Générale des Salines de Tunisie, or COTUSAL, extracts and produces salt for the local market and for export. The ensuing report, which elicited a prompt response from the company, is the most recent in a series of articles from the past year that explore the legal, economic, and environmental implications of the company’s operations in Tunisia.

رد شركة كوتوزال على المقال الصادر بموقع نواة

ردا على المقال الصادر بموقع نواة و الذي في نظرنا يفتقر للموضوعية ، كما تحوم حوله الأكاذيب و سوء النية ، سنكتفي بتحديد النقاط التالية : – إن شركة “كوتوزال” قد حققت رقم معاملات بلغ 30 مليون دينار سنة 2013 و 32 مليون دينار سنة 2014، و هاته الأرقام بعيدة كل البعد عن تلك الأرقام الخيالية التي نسمعها هنا و هناك من طرف بعض الصحافيين و الذين لم يبدوا أي إرادة قصد معرفة الخبر من المصدر ، سواء من شركة كوتوزال أو من المصالح المعنية بالإدارة.

ملح جرجيس: الذهب الأبيض المسلوب

الملح الذّي سيكون محور التقرير المصوّر لنواة والمصاحب لهذا المقال، ليس فقط ذلك “السمّ الأبيض” الذّي يحذّر الأطباء من الإفراط في استهلاكه، بل هو ثروة طبيعيّة كانت السبب وراء بداية مسيرة الإستقلال في الهند بقيادة الزعيم غاندي عندما تحوّل نهب بريطانيا في ذلك الوقت لثروة البلاد من الملح عنوانا لمسيرة كبرى انتهت بطرد القوى الاستعماريّة. في تونس، تتغيّر الاسماء والتفاصيل والظروف السياسيّة والتاريخيّة، ولكنّ الملح، ذلك الذهب الابيض، ما يزال حتّى هذه اللحظة ثروة محرّمة على اهل البلاد. فهل لنا أن نتصوّر أن يأتي يوم يكون فيه ملح تونس وثرواتها الطبيعيّة قادحا لمسيرة الإستقلال الإقتصاديّ؟

بين مخاطر الحرب أو الغرق، محنة السودانيين الفارين من ليبيا عبر تونس

قام جيش البحرية التونسي بإنقاذ 91 مهاجرا غير شرعي و إدخالهم إلى ميناء جرجيس بعد محاولتهم الهرب عبر البحر. يتحدث أحد الفارين في هذا الشريط عن مأساة المهاجرين السودانيين في ليبيا بين نار الصراع الدائر هناك و الإهمال الكامل من طرف السفير السوداني بليبيا.

فيديو: إنقاذ 222 شخص قبالة سواحل جرجيس

بلغ عدد الذين تم انقاذهم 222 شخص بينهم : 7 سوريين و 4 مغاربة و 16 تونسيا ، 11 أصيلي بنقردان، شخصين من باجة، شخص من القيروان (الشراردة) شخص آخر من السواسي بالمهدية وآخر أصيل العاصمة، والبقية من جنسيات إفريقية مختلفة. وكان القارب قد غادر إنطلاقاً من مدينة زوارة الليبية لكن قلت خبرة المهاجرين بالبحر جعلتهم يفقدون الإتجاه حتى عثر عليهم بحار أصيل مدينة جرجيس تمكن من الصعود معهم وقيادة المركب إلى بر الأمان على سواحل جرجيس وقام بالإتصال في نفس الوقت بالديوانة البحرية والحرس الوطني الذين قاموا بمرافقة المركب إلى حين وصوله إلى الميناء.

جرجيس: شاب في العشرين يختفي وشكوك حول توجهه إلى سوريا و الأم تهدد بحرق نفسها أمام الداخلية

حسب ماذكرته أمه كان يصلي بجامع الإيمان بمنطقة “راس الظهرة” بالمؤانسة، جرجيس، و هي تتهم تيار ديني متشدد يسيطر على ذلك الجامع بتسفير ابنها. وقد مدتنا بتسجيل صوتي قامت به في إطار بحثها عن ابنها مع إمام الجامع الذي أكد لها بنسبة 90% أن ابنها في ليبيا.

Une embarcation transportant 60 réfugiés en difficulté au large de Zarzis

Selon un membre du Forum Tunisien des Droits Economiques et Sociaux (FTDES), une embarcation transportant 60 réfugiés, en provenance de […]

قارب تونسي ينقذ قرابة 80 شخص قرب سواحل مدينة جرجيس

تمكن ليلة أمس بحار أصيل مدينة جرجيس من إنتشال 80 شخصا على مركبه الخاص والدخول بهم إلى ميناء جرجيس ،وهم من أصول إفريقيه و اسيوية كانوا تائهين منذ أكثر من أسبوع في البحر في طريقهم للوصول إلى إيطاليا على متن زورق صغير.

Migrants : l’affaire de la patera heurtée par la garde civile espagnole

Il y a quelques mois un bateau de migrants qui se dirigeait vers les îles espagnoles des Canaries coulait. La patera, le bateau qui transportait les migrants, aurait été harponné par le bateau des gardes-côtes espagnols. Une affaire qui rappelle celle du Liberté 302, une frégate de la Garde nationale tunisienne, qui aurait coupé en deux une embarcation de harragas de Zarzis en 2011.