Society 1390

تكريم المشعوذ كمال المغربي: فضيحة إنتحال صفة ؟

أكد عماد الطنفوري، كاتب عام ما يُعرف بمنظمة “صحفيون بلا قيود”، بالاشتراك مع “مبادرة الفديرالية الوطنية للصحفيين التونسيين”، أنه قام بتكريم المشعوذ المغربي المعروف باسم كمال المغربي المثير للجدل، وذلك بإسناده شهادة “شكر وتقدير له على ما يقدمه من تعاون في تطوير المشهد الإعلامي والصحفي ودعم وتشجيع الإذاعة والتلفزيون الجمعياتي” حسب ما جاء في الشهادة التي تداولها كثيرون على صفحات فايسبوك. وقال الطنفوري في تصريح لموقع نواة إن التكريم كان ببادرة منه لأنه كان يتردد على المشعوذ “المغربي” لمداواته من مرض خطير حسب قوله، مؤكدا أنه أخطأ في ذلك التصرف.

في دوار هيشر، الدولة تصم آذانها عن صوت البطون الجائعة

يوم الأحد 26 سبتمبر الماضي، احتشد قرابة ألف شخص من سكان حي دوار هيشر قرب مدخل الحي مساء وأحاطوا بمنسقي حملة ”المفروزين اجتماعيا“ وطرحوا مطالبهم البسيطة: دفاتر علاج لذوي الدخل المحدود، إعانة مالية، الحصول على عمل، تجهيز الوحدة الصحية وتزويدها بالأدوية. بعد يوم من ذلك، حط ركب وزير الشؤون الاجتماعية مالك الزاهي بالحي. يقول أحد المتساكنين إن بعض منسقي حملة المفروزين اجتماعيا طالبوا الوزير بتوفير خمسمائة حقيبة مدرسية لتلاميذ ينتمون لعائلات محدودة الدخل، فردّ باستنكار ”خمسمائة محفظة“؟

ما حقيقة دفن جثث لمفقودين من جرجيس دون تحليل الحمض النووي؟

أكد عز الدين الخليفي معتمد مدينة جرجيس في تصريح لنواة خبر دفن أربع جثث لغرقى، في مقبرة “حدائق إفريقيا” المعروفة بمقبرة الغرباء، يشتبه بأنهم كانوا على متن المركب الذي يحمل ثمانية عشر مهاجرا غير نظامي فُقد منذ عشرين يوما، وذلك دون قيام السلط المحلية بأي تحليل للحمض النووي.

Quid du naufrage de migrants tunisiens dimanche soir ?

Romdhane Ben Amor, spécialiste des questions migratoires auprès du Forum tunisien des droits économiques et sociaux (FTDES), a démenti dans une déclaration à Nawaat, la nouvelle du naufrage repéré par un drone dirigé depuis Malte, d’une embarcation transportant 100 migrants irréguliers dont des Tunisiens, au large des côtes tuniso-libyennes, dimanche dernier.

ما حقيقة غرق مركب يحمل مهاجرين من تونس ليلة الأحد؟

نفى رمضان بن عمر المتخصص في قضايا الهجرة بالمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية في تصريح لموقع “نواة” خبر حادث غرق مركب يحمل مائة مهاجر غير نظامي قبالة السواحل التونسية الليبية على متنه تونسيين، يوم الأحد الماضي، رصدته طائرة مُسيَّرة (درون) من مالطا.

نواة في دقيقة: كرة القدم في تونس، مفترق طرق الرداءة والفساد

بعد نهاية موسم عنوانها التلاعب بالنتائج، تعطل انطلاق الموسم الكروي الجديد كنتيجة حتمية للتطبيع مع الفساد الرياضي ولعبة التراشق بالبيانات بين جامعة الكرة ووزارة الاشراف والأندية الرياضية

نواة °360 – الحلقة #16 – الشاذلي، عامل موسمي

الشاذلي، تونسي أربعيني وأب لطفلين، لا بديل له عن العمل الموسمي. البحر صيفا وورشات البناء وضيعات الفلاحة لبقية الفصول. نشاط لجأ إليه نظرا لغياب فرص التشغيل وهربا من بطالة مطولة في انتظار عمل قار. كاميرا نواة رافقت الشاذلي في عمله اليومي بتقنية 360 درجة.

مرناق: احتجاجاً على منعه من العمل، محمد أمين يضع حدا لحياته

يوم السبت 24 سبتمبر، فجعت مدينة مرناق في أحد شبانها، محمد أمين الدريدي ابن 25 ربيعا، وضع حدا لحياته احتجاجاً على انسداد الأفق ومنعه من كسب قوته قرب السوق البلدي. حدث أفرز احتجاجات شعبية واجهتها السلطة بمجموعة من الإيقافات. نواة زارت عائلة الفقيد وجيرانه للوقوف على حقيقة ما حصل.

Enfants abandonnés en Tunisie : Prise en charge précaire

De la petite enfance jusqu’à l’adolescence, on recense chaque année des centaines d’enfants abandonnés ou risquant l’abandon. Les sources de vulnérabilité sont diverses et multiples : naissance hors mariage, violences et traite, perte de soutien familial, etc. La prise en charge de ces enfants est dispersée entre différentes structures étatiques ou associatives. Leur point commun : un manque de moyens pour assurer une prise en charge adéquate pour tous les enfants et adolescents.

مكافحة الإرهاب في تونس: هل قُتل حافظ رحيمي مرتين؟

نفى حسام الدين الجبابلي الناطق باسم الإدارة العامة للحرس الوطني أنه قدم تصريحات إعلامية في فيفري 2020 بشأن مقتل إرهابي يدعى حافظ رحيمي، وأكّد الجبابلي في تصريح لموقع نواة أنه لم يقدم أي تصريح يفيد بمقتل رحيمي في ذلك الوقت، وأنه كشف فقط عن هوية إرهابي آخر قُتل حينها وهو بسام الغنيمي المكنى “بأبي صخر الزقموط”. ولم يقدم الجبابلي أية تفاصيل أخرى.

Minorités en Tunisie : Le cimetière de Borgel, une mémoire en perdition

Borgel est la dernière demeure de grands noms de la chanson tunisienne, comme Habiba Msika et Cheikh El Afrit. Divisé en une partie dédiée aux juifs et une autre aux chrétiens, le cimetière abrite aussi les dépouilles de personnalités laïques, cantonnées dans un carré séparé. Et ces hauts lieux de la mémoire tunisienne attestent de l’évolution de la présence des minorités en Tunisie.