Rights 2509

Mr. Fahem Boukaddous est bel et bien journaliste

Mr.Fahem BOUKADDOUS est bel et bien journaliste … c’est ce qu’indique sa carte d’affiliation à la fédération internationale des journalistes (IFJ). En effet, il serait correspondant de ” El Badil Electronique” et journaliste pour le compte de la chaîne de TV ” El Hiwar Ettounsi”, chaîne très gênante pour le régime tunisien et donc mal vue par ces censeurs.

Opération massive de phishing sur Gmail en Tunisie

Depuis quelques semaines mes com­pa­triotes en Tunisie ont com­mencé a se plaindre de dif­fi­cul­tés d’accés a Gmail et des rumeurs ont com­mencé a cir­cu­ler sur une cen­sure pro­chaine de Gmail. Depuis le mois d’avril une vague de cen­sure a frappé Flickr, Wat.tv, Blip.tv, Metacafe.com, Agoravox.fr et un nombre incal­cu­lable de blogs : ils n’en fal­lait pas plus pour créer un cli­mat de para­noia… qui va s’avérer justifié.

حوار صوتي مع المتحدث باسم وزارة الداخلية و الأمن الوطني في غزة حول حجب المواقع و الأمن الألكتروني

أنشر هنا أول حوار من سلسلة لقاءات سأقوم بها مع مسؤولين و مدونين و نشطاء المجتمع المدني في قطاع غزة. الحوار الأول و الصوتي الذي أنشره هنا كان مع المهندس إيهاب الغصين، المتحدث باسم وزارة الداخلية و الأمن الوطني في قطاع غزة حول مسألة حرية التعبير على الأنترنت تحت حكومة حماس و عن سياسة الحركة تجاه حجب المواقع و قضية الأمن الألكتروني و القرصنة.
[…]

المحامون التونسيون: الخط التاريخي و أوهام التبعية و السراب

تدخل المحاماة التونسية دورة جديدة من تاريخها نهاية هذا الأسبوع من شهر جوان 2010 بإنعقاد جلستها العامة العادية و انتخاب عميدها و تجديد هياكلها. و إذا كان المتابع لصدى الحملة الدائرة منذ أسابيع بين مختلف المتنافسين على الأنترنات يخرج بصورة مبهمة على النقاشات لا تكاد تعكس حقيقة القضايا الأساسية للمحاماة كهيئة مهنية طلائعية و كنخبة رائدة في تاريخ و واقع ومستقبل البلاد […]

هذه القرصنة من تلك

قراصنة جبناء رغم تدجيجهم بأعتى السلاح اقتحموا تحت جناح الظلام أسطول الحرّية في المياه الدوليّة لوأد التضامن ومنع محبّي العدل والسلام من كسر الحصار الظالم المضروب على غزّة العزّة والاباء … وآخرون أشدّ منهم خساسة وجبنا مدّوا أيديهم الآثمة والمرتعشة، من خلف سُتر وأحجبة، ليقرصنوا أحد مواقع الحرّية في المجال الافتراضي الكوني، كما فعلوا ذلك ويفعلون في كل وقت وحين، من أجل وأد الكلمة الصادقة ومنع محبّي الحرّية والتغيير الحقيقي من كسر الحصار الإعلامي الغاشم المضروب على شعبنا مسلوب الكرامة والحرّية …

من هو «زاد»… فاضح النظام التونسي؟

خلال مشواره القصير الذي شهد حجب مدونته في تونس عام 2008، تناولت رسومه مواضيع مختلفة، أبرزها تعاظم ثروات المقربين من الرئيس التونسي واستغلال النفوذ لجني الثروة، والرقابة والحجب، والنفاق الاجتماعي… ثم أضاف إلى رسومه نصوصاً ساخرة بالفرنسية لتوضح المعنى. وعكس ما يتصوّر البعض، ينهل «زاد» أفكاره من أنباء تصدر من الإعلام الرسمي ليمزجها ببعض التسريبات الصادرة عن المعارضة وينشرها على مدوّنته الخاصة […]

الحركة النقابية التونسية بين فكي كمّاشة: العـشائرية والبيروقراطية

الملاحظ الدقيق للواقع لا يمكن له إلا أن يقرّ الفشل الذريع الذي آل إليه الاتحاد العام التونسي للشغـل في كافة المجالات: فشل في الدفاع عـن مصالح الطبقة العاملة المادية والفكرية والسياسية. فشل في إرساء تحالف مع الطبقات الشعـبية في نضالها من أجل التحرر من كلّ أشكال الاضطهاد والاستغلال. فشل في تحديد موقف واضح من السلطة ومختلف أجهزتها وما تمثله من مصالح واختيارات وعلاقات مع الدوائر الرأسمالية العالمية. وأخيرا فشل في أن تَكُون وأن تُكوّنَ مدرسة لتخريج الكوادر المناضلة والمخلصة، مدرسة تنتصر للفكر الثوري النيّر المرتبط بقضايا الكادحين في تونس والوطن العـربي والعالم. وتساهم بذلك في القطيعة المعـرفية المطلوبة والضرورية مع الثقافة الإقطاعـية البالية والفكر البورجوازي في طوره الاستعـماري.

Turkia Abid : « C’est toute ma vie qui est bouleversée »

Le 2 juin prochain, Mohammed Zyed Abid aura passé cinq ans en prison, soit la moitié de la peine à laquelle il a été condamné. La loi prévoit qu’il pourrait demander une libération conditionnelle. A cette occasion, sa mère, Turkia Abid, revient sur ces cinq longues qui ont vu son fils condamné à l’emprisonnement en vertu des dispositions de la loi anti terroriste du 10 décembre 2003.

Slim Amamou et Yassine Ayari relâchés!

Nous venons juste d’apprendre que Slim Amamou et Yassine Ayari, le duo initiateur de la manifestation Nhar 3la 3ammar prévue […]

Censure, Hypocrisie et Etat de droit : Lettre ouverte aux malentendants

Pourquoi une lettre ouverte aux malentendants ? Peut-être parce que les myopes ont déjà tellement du mal à lire. Et que la fracture entre les discours politiques et ce qui se lit et s’écrit sur les supports dits libres, c’est-à-dire électroniques, il n’y a que les myopes qui n’arrivent pas à la voir. Une fracture où l’hypocrisie des discours est le maître mot (I), handicapant la marche vers l’Etat de droit (II). Et la censure dans tout cela s’avère être le révélateur cinglant de nos aberrantes contradictions.