Themes 12838

نواة في دقيقة: بلغ السيل في البلاد الزبى

من أسبوع إلى آخر تتفاقم مشاكل تموين الأسواق بالمواد الاستهلاكية وتتكرر صور الأروقة الفارغة للفضاءات التجارية. واقع دفع أكثر المتفائلين إلى التشاؤم، أمام مواصلة الرئيس اعتماد المعجم المؤامراتي الذي يستهدف سياساته الحكيمة.

Tunisia Running Dry

For the past five years Abderrazzak Sibri hasn’t harvested a single olive from the 357 olive trees on his land in Sidi Mahmoud, a rural town in the province of Kairouan (central Tunisia). Sibri had planned to plant more olive trees, but lack of rain, several years of draughts and decreased ground water levels impacted production and changed his plans. “What bothers me most is that I have been investing in these trees,” he says. “When they finally reach the age in which they can produce regularly and abundantly, there is no more water to keep them growing.”

Quitter Terre nourricière?

Faut-il attendre notre inquisition à nous ? Faut-il passer par le bûcher des sorcières? Tout brûler et épandre le sel pour voir renaître une civilisation digne de ce nom ? Ou se contenter de voir en silence les barques de fortune s’échouer sur l’autre rive et déverser des milliers d’espoirs perdus?

تونس-روسيا: طموح بوتين وارتباك دبلوماسية سعيد

سنة 1917، وبعد وصول البلاشفة إلى الحكم في روسيا وإسقاط النظام القيصري، هاجر الآلاف من الروس المتوجسين من ثورة العمال والمعروفين باسم “الروس البيض” إلى مناطق مختلفة من العالم. جزء من هؤلاء، بلغ عددهم ستّة آلاف شخص، حطّوا رحالهم بعد سفر طويل في ميناء بنزرت وهم بالأساس من ضباط وبحارة سرب البحرية الإمبراطورية وعائلاتهم. قاسى هؤلاء مرارة الغربة عن أرض الوطن الأم، ولكن ظلت روح الوطن حاضرة فيهم، من خلال الصور والمقتنيات الشخصية والذكريات.

حرية الصحافة. تهجّم على موقع ”مدى مصر“ وعلى رئيسة تحريره لينا عطا الله

قرّرت النيابة العامة المصرية إخلاء سبيل بكفالة كلّ من لينا عطا الله، رئيسة تحرير الموقع الإعلامي “مدى مصر”، وصحفيات الموقع رنا ممدوح وسارة سيف الدين وبيسان كساب، في السابع من سبتمبر، بعد اتهامهن بنشر أخبار كاذبة وسب وقذف نواب حزب “مستقبل وطن”، وهو الحزب الرئيسي الذي يدعم عبد الفتاح السيسي.

En finir avec le modèle économique de Bourguiba

Le débat sur la refonte de notre modèle de développement, à la mode au lendemain du 14 janvier 2011, est finalement tombé aux oubliettes. C’est ce que regrette l’économiste Hachemi Alaya, invité de l’Université d’été de la Fondation Mohamed Ali El Hammi. Or c’est à Bourguiba que l’on doit le modèle tunisien, en vigueur depuis près d’un demi-siècle, rappelle-t-il.

المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية: ثلاث شركات عمومية قد تغرق السفينة

بثّت نشرة أخبار قناة “الوطنية الأولى” الأربعاء الماضي، تقريرا بعنوان “استعادة استغلال حقل مسكار- القنجي: إنجاز هام والفريق التونسي جاهز للتسيير”. ولم يخالف التقرير موجة استبشار التونسيين بما أسماه البعض “تأميم حقل مسكار” أو استعادة الحقل من شركة “شال” البريطانية. في المقابل، تحدّث خبراء في الطاقة عن تخوّف من عجز الدولة ممثَّلةً في المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية عن تسيير الحقل البحري الذي يزود الدولة بقرابة خمسة وعشرين في المائة من حاجيات البلاد المحلية من الغاز.

مكافحة الإرهاب في تونس: هل قُتل حافظ رحيمي مرتين؟

نفى حسام الدين الجبابلي الناطق باسم الإدارة العامة للحرس الوطني أنه قدم تصريحات إعلامية في فيفري 2020 بشأن مقتل إرهابي يدعى حافظ رحيمي، وأكّد الجبابلي في تصريح لموقع نواة أنه لم يقدم أي تصريح يفيد بمقتل رحيمي في ذلك الوقت، وأنه كشف فقط عن هوية إرهابي آخر قُتل حينها وهو بسام الغنيمي المكنى “بأبي صخر الزقموط”. ولم يقدم الجبابلي أية تفاصيل أخرى.

وفاة مسترابة في تينجة: شهادة العائلة تورّط أعوان البوليس [فيديو]

حالة وفاة مسترابة أخرى نسجلها في تونس ضحيتها الشاب كريم الدريدي (السياري) الذي فارق الحياة إثر مطاردة بوليسية في مدينة تينجة بولاية بنزرت .الداخلية تحدثت عن ابتلاع الضحية لمادة مخدرة أدت إلى وفاته، في حين تحدث أقاربه عن موت ناجم عن اعتداء بالعنف الشديد على مستوى الرأس واختناق بالغاز أثناء عملية إيقافه، موجهين أصابع الاتهام لأربعة من أعوان الشرطة الضالعين في القضية.

Minorités en Tunisie : Le cimetière de Borgel, une mémoire en perdition

Borgel est la dernière demeure de grands noms de la chanson tunisienne, comme Habiba Msika et Cheikh El Afrit. Divisé en une partie dédiée aux juifs et une autre aux chrétiens, le cimetière abrite aussi les dépouilles de personnalités laïques, cantonnées dans un carré séparé. Et ces hauts lieux de la mémoire tunisienne attestent de l’évolution de la présence des minorités en Tunisie.