Violence 175

علي الحرزي، متهم في مقتل السفير الأمريكي و أحد المتّهمين في قضية بلعيد و البراهمي، برّأته وزارة البحيري و لاحقته وزارة بن جدّو

في الوقت الذّي كانت فيه هيئة الدفاع تشنّ حملة واسعة النطاق من أجل ضمان محاكمة عادلة لمنوّبها خشية أن تقع احالته على أنظار المحكمة بموجب قانون الإرهاب “الجائر” الذي قد يصل بالعقوبة الى حدّ الإعدام، عمد حاكم التحقيق السادس بالمحكمة الإبتدائية بالعاصمة الى إطلاق سراح علي الحرزي في خطوة “مريبة” قبل أيّام قليلة من اغتيال الشهيد شكري بلعيد.

LiveBlogging : Tunisie, le bras de fer des “légitimités”

Dernière mise à jour: Mercredi 31 juillet @1H30 Jeudi 25 juillet vers midi le député Mohamed Brahmi, démissionnaire du parti Echaab et fondateur du parti Attayar Achaabi était assassiné devant chez lui. Depuis des mouvements de protestations ont lieu dans le pays. Le bras de fer, débuté avec le lancement d’un sit-in, entre “légitimité des urnes” et “légitimité de la rue” continue.

قمع المتظاهرين وتعنيفهم من قبل قوات الأمن أمام المجلس التأسيسي

شهدت ساحة باردو المحاذية لمقرّ المجلس الوطني التاسيسي و الأنهج والازقّة المحيطة به ظهر اليوم السبت 27 جويلية موجة من القمع الممنهج طالت المئات من المحتجّين الذّين سعوا على مدى الساعات المنقضية الى احتلال الساحة التي تقع قبالة مقرّ المجلس بهدف الشروع في “اعتصام الرحيل” احتجاجا على جريمة الاغتيال التي طالت النائب محمد البراهمي فضلا عن المطالبة بحلّ المجلس واسقاط الحكومة المؤقتة.

روبورتاج: المسيرة الأخيرة للشهيد محمد البراهمي

تم اليوم تشييع جثمان الشهيد محمد براهمي مؤسّس حزب التيّار الشعبي الذي اغتيل يوم هذا الخميس أمام منزله. تجدون في هذا الفيديو تغطية كاملة للجنازة منذ خروج جثة المرحوم من منزله وصولا لمقبرة الشهداء الجلاز

عبد المجيد بلعيد : “علمنا منذ 10 أيّام بتخطيط جهاز الأمن الموازي التابع للنهضة لتنفيذ اغتيالات”

قال عبد المجيد بلعيد النّاشط في الجبهة الشعبية وشقيق الشهيد شكري بلعيد في تصريح لموقع نواة انّه كان قد تلقّى منذ عشرة أيّام معلومات وصفها بالموثوقة من مصدر رفض الكشف عنه حول “اعادة حركة النهضة تفعيل جهاز الأمن الموازي التابع لها واعطاء الضّوء الأخضر لاستئناف عمليات الاغتيالات السياسية وفق قائمة الاغتيالات التي تمّ الكشف عنها سابقا” حسب قوله.

Faire l’amour, pas la guerre ; et le sexe aussi !

En ces temps troubles et de confusion, non seulement des sentiments et des valeurs, mais aussi et surtout d’excès en tous genres, versant dans la haine, l’exclusion, la violence et le meurtre, le slogan bien connu de la contre-culture américaine des années hippies est plus que jamais d’actualité : Faites l’amour, pas la guerre !

ديبوزفيل / الجزء 2 : عندما يصرخ الاهالي “بوليس بن علي أرحم من بوليس النهضة”

“هنا ديبوزفيل : ضحية “مافيا” الجهاد والقتل بدم بارد” : لئن لم يتسنّ لنا سابقا الاستماع الى وجهة نظر أفراد “المجموعة” الذّين ينتظمون هيكليا تحت راية “أنصار الشريعة” بسبب رفض قيادة التنظيم الحديث في هذا الشّأن فانّنا تمكنّا، بعد نشر الجزء السابق من التحقيق، من ربط الصلة بأحد قيادات الصفّ الاوّل في “المجموعة” حيث تمّ تمكيننا من دخول ديبوزفيل والتنقّل بحريّة تامّة على مدى يومين بين أحيائها والولوج الى الجامع الذّي يقع تحت سيطرة شباب السلفية الجهادية .

Front Populaire ou « Front Démocratique »

Le front n’a pas soufflé sa première bougie, et il n’a même pas encore trouvé son rythme de croisière en se dotant d’une structuration permettant à l’ensemble de ses militants venant d’horizons divers, et dont c’est, pour la majorité d’entre eux, la première immersion dans une activité politique partisane.

26 جوان اليوم العالمي لمناهضة التعذيب “يحدث في منطقة المرور المنصف باي”

أولئك الذين مروا بمراكز الاحتفاظ يدركون أكثر من غيرهم أن الامور لا تسير وفق هوى التشريعات الوضعية وعباقرة القانون…في تونس لازال الايقاف بعد الثورة فعل مقاومة والمطالبة بالمعاملة الانسانية بدعة تتنافى مع الحقوق الكونية.صراع من أجل إثبات الذات.هنا حيث تواجه العامة آلة فوضت لنفسها أوسع الصلاحيات و امضت بادواتها الخاصة صكا يسمح بسحب مستلزمات التأديب والاذلال أينما شاءت وكيفما تريد .الدولة إذا ما استعملت الزوجة والام لتركيع أرباب البيوت وهددت بقطع الأرزاق مقابل الصمت .الدولة التي تمعن في تلفيق التهم و تمتهن “المنكر والمحرم ” في غرف البحث والتحقيق

La Polit-Revue : Violence pandémique et police immuable

Les congrès se suivent et se ressemblent à Tunis. Aligner chaises et VIP à la tribune du Palais des congrès ou encore à l’UTICA suffit-il à régler les grands débats de société ? Quand bien même elles promettent des comités de suivi, ces réunions pleines de bonnes volontés commencent à lasser.