Monde Arabe 230

الحراك المسلح في سوريا بين المقاومة الوطنية ومشروع العمالة، لواء أسود الغوطة نموذجاً (III)

نحاول في هذه السلسلة أن نسلط الضوء على هذا الحراك المسلح, موضحين أسبابه ومظاهره وتمويله في البدايات, والوضع الراهن الذي وصل إليه حالياً, كما نحاول أن نتعمق في شخوص مشاركيه. وسنعتمد على مقابلة مع “صبحي أبو نعمان”, الناطق الرسمي باسم لواء “أسود الغوطة”. نتابع الجزء الأخير من مقابلتنا مع “صبحي أبو نعمان” ا.

La Tunisie et l’ombre portée d’Égypte

Bien que consécutive à la nôtre, la Révolution d’Égypte reste une référence et l’ombre portée du grand pays du Nil est considérable sur le nôtre, sa destinée. On y voit le fiasco en cours de l’acquis majeur de la Révolution, le premier président civil démocratiquement élu de l’histoire du pays étant invité à démissionner un an à peine après son élection.

الحراك المسلح في سوريا بين المقاومة الوطنية ومشروع العمالة، لواء أسود الغوطة نموذجاً (II)

نتابع الجزء الثاني من المقابلة مع “صبحي أبو نعمان” الناطق الرسمي باسم لواء أسود الغوطة للتعرف أكثر على الحراك المسلح في سوريا وأسبابه وتوجهاته ووضعه الحالي. بعد أن تكلمنا عن نشأة الحراك المسلح في سوريا, كيف تطور هذا الحراك؟

Les Tunisiens prisonniers du Jihad en Syrie

Après une visite organisée pour établir un premier contact entre les familles et leurs enfants détenus, le sort des prisonniers tunisiens en Syrie reste en suspens. Ce voyage coordonné par le journaliste Zouheir Latif avec des journalistes et des associations a pourtant permis de mettre à jour les profils-types de ces Tunisiens qui continuent de partir pour «sauver la Syrie ».

الحراك المسلح في سوريا بين المقاومة الوطنية ومشروع العمالة, لواء أسود الغوطة نموذجاً (I)

نحاول في هذه السلسلة أن نسلط الضوء على هذا الحراك المسلح, موضحين أسبابه ومظاهره وتمويله في البدايات, والوضع الراهن الذي وصل إليه حالياً, كما نحاول أن نتعمق في شخوص مشاركيه. وسنعتمد على مقابلة مع “صبحي أبو نعمان”, الناطق الرسمي باسم لواء “أسود الغوطة” العامل في ريف دمشق والمتركز في مدينة دوما (8 كلم شرق دمشق). حيث يعتبر هذا اللواء مستقل في التمويل ولا يتبع أي جهة حزبية أو دينية.

دكان على النقطة: قصة صمود

اسمه منير كفاشة و يلقبونه بأبي العبد، عمره تجاوز الـ55 سنة، فلسطيني من مدينة الخليل قدره أن يكون صاحب محل لبيع الهدايا الصغيرة من التراث الفلسطيني في شارع يتشاركه الفلسطينيون و والإسرائيليون حيث بدأ فيه العمل مع والده و جده منذ سنة 1970. هذا القدر فرض عليه أن يعيش تحت المراقبة المستمرة بسبب وجود نقطة حراسة و تفتيش أمام محله بصفة دائمة: 4 جنود يقبعون هناك على مدار الـ24 ساعة.