Martyrs 32

التحسّر على عهد بن عليّ: مغالطات خطاب الحنين إلى “رفاه” الدكتاتورية. الجزء الثالث: ما الذّي تغيّر بين الأمس واليوم

بعد أن حاولنا في الجزء الأوّل أن نقف على حقيقة الوضع الإقتصاديّ بين مرحلة بن عليّ ومرحلة ما بعد 14 جانفي 2011، وفي الجزء الثاني أن نتناول فترة حكمه من الناحية الحقوقيّة والسياسيّة من خلال استعراض جزء من الانتهكات والاعتداءات التي مارسها بمعيّة الجهاز الأمني على المعارضين لحكمه، سنحاول اليوم أن نسلّط الضوء على الواقع الأمني والسياسيّ في البلاد بعد أن غاب الرئيس الأسبق عن الساحة السياسيّة وبعد أن انعتق النّاس من الخوف والانقماع الذّي لازمهم طيلة عقود.

Kasserine : violence policière en cascade, pendant le procès de Mohamed Omri

L’atmosphère a commencé à devenir tendue, quand des policiers ont essayé d’interdire aux partisans de Issam l’accès au procès. Des slogans ont été scandés dans le hall du tribunal pour exiger l’ouverture de l’audience à tout le monde. Après quelques minutes, la défense de Issam a réussi à avoir l’approbation du juge pour laisser l’accès libre au procès.

La conférence de la colère et de l’indignation suite au verdict du procès des martyrs et blessés de la Révolution

Qualifiée de « mascarade », de « haute trahison », de « parodie de procès » et de « crime », le verdict prononcé, samedi dernier, par la Cour d’appel militaire dans l’affaire des martyrs du Grand Tunis, de Thala et de Kasserine, a suscité l’indignation et la colère des familles des martyrs et blessés, de leurs avocats et d’une grande partie de la société civile et des partis politiques.

Djebal Châmbi: Une désinformation coupable

Des informations données au compte-goutte, une armée qui peine à faire face à la mort de trois militaires morts en moins d’une semaine, ce qui se passe au mont Châmbi est désormais devenu l’objet des spéculations les plus folles. La menace « terroriste » est à l’état de « fantôme » pour les habitants qui disent n’avoir jamais vu ces jihadistes. L’armée appelle à pourtant vigilance et favorise la thèse selon laquelle les terroristes viendraient de la ville et non plus du mont Châmbi.

احتفالات ذكرى عيد الشهداء في شارع الحبيب بورقيبة

كنا على عين المكان و رصدنا لكم أجواء احتفالات ذكرى عيد الشهداء في شارع الحبيب بورقيبة و التقينا كل من “ريكوبا” عن الرابطة الوطنية لحماية الثورة و عصام الشابي عن الحزب الجمهوري , حمة الهمامي عن الجبهة الشعبية ,الطيب البكوش عن نداء تونس و ايضا المحامي شرف الدين القليل الذي رافق عائلات شهداء تونس الكبرى في مسيرة احتجاجية. كما التقينا أيضا بأرملة الشهيد شكري بلعيد السيدة بسمة الخلفاوي . و أعددنا لكم الروبرتاج التالي :

كلام شارع : التونسي و أسماء شهداء الثورة

كلام شارع فقرة من اعداد موقع نواة تسعى الى تشريك المواطن التونسي بكل تلقائية عبر ترك مجال له ليعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية. ..رصدنا لكم هذه المرة تفاعل المواطن التونسي مع موضوع شهداء الثورة التونسية و طرحنا السؤال : أذكر لنا اسم شهيد من شهداء الثورة التونسية.

الحجّ لمن استطاع إليه شَهيـــــــــــدا

هذه المرّة المناورة لم تخل من دهاء كبير. لقد استعملت الحكومة الهديّة التّي يصعب ردّها و اختارت توظيف المقدّس الديني و هشاشة نفسية بعض عائلات الضحايا لتمرير مخططّها و عدم قدرة بعضهم الآخر على فهم خلفيات و أبعاد هذا الفخّ السّياسي و نجحت في تفريق موقفهم و اقتلاع إدانة البعض لهم. ما لا تعلمه حكومة الجبالي أن مناورتها لن تصمد، فعائلات الشّهداء جميعها الحاجّون منهم و رافضي الحج ا

الأستاذ القلّيل يزور عائلات الشهداء المضربين عن الطعام #خوذ حقّ الكرطوشة و هات حقّ الشهيد

زار محامي عائلات الشهداء و عضو مجموعة ال25 الأستاذ شرف الدين القلّيل عائلات الشهداء المضربين عن الطعام منذ يوم الإثنين 23 جويلية 2012 في الكرم الغربي و عبّر عن مساندته لمطالبهم

القضية رقم 632 ـ كيف ختم القاضي أبحاثه في قضية شهداء تالة و القصرين و تاجروين و القيروان؟

وحيث أن الأبحاث و رغم جديتها فإنه قد تعذر التعرف على هوية من تعمد من العناصر الأمنية الميدانية التي ساهمت بمعية المتهمين في قضية الحال في إزهاق أرواح المتظاهرين أو حاولت ذلك بمدن تالة و القصرين و القيروان و اتجه بالتالي حفظ القضية مؤقتا في حق كل من سيكشف عنه البحث لحين التوصل لمعرفته” النقيب فوزي العياري

الجريح وائل القرافي يساند إضراب الجوع #رجع_الكاميرا

جريح الثّورة وائل الكرّافي (أصيب يوم 8 جانفي 2011 في القصرين) يزور مقر نواة للتعبير عن مساندته لأضراب الجوع الذي بدأه رمزي بالطيبي يوم 28 ماي على خلفيّة حجز آلات التصوير التي كانت بحوزته و منعه من القيام بعمله و تغطية المحاكمات العسكريّة لقتلة الشّهداء في أحداث الثّورة.