تأتي هذه الانتخابات في سياق سياسي يتسم بانتكاس على مستوى حرية الرأي والتعبير حيث تتالى الملاحقات القضائية ضد صحفيين وأصحاب الرأي بموجب المرسوم 54 و غيره من القوانين المعادية للحريات الصحفية.