salafistes 19

سيدة من تحت الرماد : الوثائقي في خدمة الذاكرة

سنة 2012، قام سلفيون متشددون بإقتحام مقام السيدة المنوبية و حرقه، متهمين النساء القائمات على خدمته و اللاتي يسترزقن منه بالكفر و الشرك بالله، مقام السيدة لم يكن الوحيد و لا الأول ، حيث تم في نفس السنة تسجيل عشرات من حالات الاعتداء بالحرق على مقامات الأولياء الصالحين في مختلف الولايات، أمام انسحاب شبه تام لقوات الأمن. في اليوم الموالي للاعتداء، نقلتنا كاميرا المخرجة سمية بوعلاڨي إلى المقام الذي صبغت حيطانه بلون أسود مدنس، و حرصت نفس الكاميرا على توثيق تطهير “خادمات”السيدة المنوبية للمعلم التاريخي بالمياه و التراتيل، في تجسيد تونسي لانبعاث العنقاء من الرماد.

Quand la lutte contre le terrorisme sert de couverture à l’abus de pouvoir

Plusieurs jeunes sont dans son cas, emprisonnés ou enfermés dans les centres de détention, où ils passent plusieurs semaines, voire des mois, sans procès. Dans l’absence quasi totale de suivi, de contrôle et surtout de droits fondamentaux de défense, il est difficile d’avoir les chiffres exacts de ces cas d’arrestations arbitraires. La lutte contre le terrorisme est, encore une fois, utilisée comme prétexte pour un abus de pouvoir.

Le Salafisme en Tunisie : conférence de l’Institut Tunisien des Etudes Stratégiques

A l’initiative de l’Institut Tunisien des Etudes Stratégiques (I.T.E.S.), une conférence internationale s’est tenue, samedi dernier, au palais Dar Dhiafa […]

Ennahda’s designation of Ansar al-Shari‘a as terrorists: a signal of weakness

August 27 marked a decisive turning point in the Tunisian government’s relationship with the Salafists. Indeed Ansara al-Shari‘a in Tunisia (AST), the most important Salafi group in Tunisia, was officially designated as a terrorist organization. Why this abrupt acceleration toward the systematic repression of the movement has occurred? What does it mean this government’s and, above all, Ennahda’s move?

محاولة في تفكيك بيان “أنصار الشريعة” : رسائل غزَل و تهديد و محاولة للانتقال من “الميدان” الى السّياسة

بعد فترة “مدارسات و مشاورات مطوّلة” نشر تنظيم “أنصار الشريعة” ظهر الثلاثاء بيانا رسميا ضمَّنَه ردّة فعله تجاه تصنيفه من قبل وزارة الداخلية تنظيما ارهابيا. وجاء البيان مطوّلا و انشائيا و غير جازم و مع ذلك فانّه لم يخلُ من تلميحات و رسائل مشفّرة تمّ الارسال بها في اتّجاهات مختلفة استهدفت أنصار التنظيم في المقام الأوّل من خلال النصح و الرّفع من المعنويات بالاضافة الى حركة النهضة حيث تمّ توجيه رسالة مزدوجة

حوار مع أحد المتّهمين بالارهاب في أنصار الشريعة : “نعم النهضة والنّداء اخترقونا و موّلونا”

اتّهم الورتاني (قدّم نفسه على أنّه أحد قيادي أنصار الشريعة في منطقة الوردية الكبرى) كلّا من حركة النهضة (قيادات من مجلس الشورى رفض كشف أسمائهم) وحركة نداء تونس ب “العمل في وقت سابق على اختراق تنظيم أنصار الشريعة بوجه خاصّ و تيار السلفية الجهادية بشكل عامّ…”

الاندرڤاع وين يتباع: يا متشدد / Guito’n

الأندرڤاع وين يتباع ؟!! في حتى بلاصة !!! خاطر الأندرڤاع عمره ما كان يتباع !! موزيكا تخرج مالڤلب تدخل للڤلب… كل نهار سبت، عنّا لقاء مع واحد من فناني الأندرڤراوند في تونس… وحّل كيت في وذنك و أدخل على نواة اكتشف فناني بلادك…

بشير العرفاوي :60 بالمائة من المصلّين هجروا الجوامع

قال المنسّق العام للجنة الوطنية لاطارات المساجد والكاتب العام للنقابة الأساسية ببن عروس بشير العرفاوي انّ ما يربو عن 180 جامعا ومسجدا من شمال البلاد الى جنوبها ما تزال خارج سيطرة الدّولة ممثّلة في وزارة الشؤون الدينية وتخضع لاشراف مباشر لبعض العناصر المنتمية الى تيّارات دينية متشدّدة.