التحقيق مع صحفيين على خلفية تحقيق حول التهريب
مثل الصحفي ورئيس تحرير موقع “جدل” سفيان الشورابي بمعية المصور الصحفي لسعد بن عاشور والصحفي محمد مدلّة أمام “فرقة التفتيشات […]
اعتداء همجي على طاقم تلفزي في صفاقس
تونس في 24/04/2013 قام مجهولون ظهر أمس الثلاثاء باعتراض فريق صحفي من وحدة الإنتاج التلفزي بصفاقس وهو في طريق العودة […]
“إيقاف تعسفي لصحافي قناة “المتوسط
تعرض ظهر اليوم الثلاثاء 23 أفريل الجاري الصحافي بفضائية ” المتوسط ” الخاصة بسام بن خليفة الى الإيقاف من قبل […]
بلاغ : اعتداء بالعنف في بنزرت على صحفي موقع جدل
تونس في 17/04/20123 صحافي يتعرض إلى إعتداء خطير تعرض الصحفي حلمي الهمامي مراسل موقع “جدل” في بنزرت ظهر يوم الثلاثاء […]
في جندوبة بين السلطات المحلية و مراسلي الجهة: احتجاج.. فتوضيح.. فتسوية..
أثارت زيارات رسمية الى ولاية جندوبة قامت بها، مؤخرا، بعض الشخصيات الرسمية، تونسية و أجنبية، غضب مراسلي وسائل إعلام وطنية و السبب التكتم عن الخبر من قبل السلطات الجهوية فكانت النتيجة عدم قدرة المراسلين المحتجين من تغطية هذه الزيارات إعلاميا و هو ما اعتبروه اقصاء لهم و انتهاك لحرية ممارسة العمل الصحفي.
مركز تونس لحرية الصحافة : تهديد جديد بقتل صحافي
تلقى مساء الإثنين الماضي الصحافي والمنشط في إذاعة “شمس أف أم” وقناة “تونسنا” الخاصتين مهدي حواص رسالة تهديد بالقتل. وقد جاء في الرسالة المكتوبة بخط اليد والتي وضعت في صندوق بريده ” لقد قمنا بتحذير زملائك سابقا وها نحن نحذرك ونأمرك بأن تلزم حدودك وإن تبتعد عن الحديث والخوض في السياسة وإلا فإنك ستلقى نفس مصير شكري بلعيد وعليك أن تأخذ العبرة مما حصل له”. كما تضمنت الرسالة تعابير نابية وألفاظا بذيئة تمس من كرامة وإنسانية الزميل حواص.
لمقاومة ظاهرة الإعتداءات : بريد إلكتروني لإستقبال تشكيات الصحفيين
لمقاومة ظاهرة الإعتداءات : بريد إلكتروني لإستقبال تشكيات الصحفيين
نقابة الصحفيين : الاجتماع الاخباري الاول لسنة 2013
عقدت اليوم الخميس 31 جانفي نقابة الصحفيين اجتماعها الاخباري الاول لسنة 2013 في مقر النقابة . و قد تناول هذا الاجتماع عديد المواضيع الهامة سواء المحاكمات التي تستهدف الصحفيين وعبرت نقيبة الصحفيين عن موقف النقابة المبدئي ضد سجن الصحفيين و محاكمتهم على خلفية ما يكتبون
عندما يخدم العرب الأجندا الصهيونية دون وعي
عادة ما نلتفت إلى الترجمة من الناحية الفنية أو التقنية، لكن يجدر الانتباه كذلك إلى أنّ العالم الحديث وتقنيات التواصل تتيح توظيف الترجمة من العربية إلى الإنكليزية واللغات الأخرى لخدمة الأجندا الصهيونية بوجه عام والدفاع عن مصالح إسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية بوجه خاص.