“كانت مغامرة, لم نحضّر أي شيء ولم نعرف أي شيء, وفي ذلك الوقت كان نادراً موضوع ذهاب التونسيين إلى سوريا للجهاد. وقبل ذهابنا مباشرة, تم اعتقال 19 تونسي من قبل المخابرات السورية في مدينة إدلب وتم إيداعهم السجن المركزي في إدلب إلى ما قبل تحريره بأيام حيث تم ترحيلهم إلى سجن في دمشق وإلى الآن لا يزالون هناك. لذا كان الموضوع مغامرة بالنسبة لنا محفوفة بالمخاطر.”
وعد إمرالي ومخطط التقسيم الجديد
من جزيرة إمرالي التركية، جنوب بحر مرمرة، وضع حجر الأساس للحرب الإقليمية الوشيكة في الشرق الأوسط، وهاهو وعد إمرالي ومخطط تقسيم المنطقة
Le fossé entre Machrek et Maghreb au prisme de la crise syrienne
La crise syrienne bat son plein, les morts se comptent désormais par dizaines de milliers. Le nombre de réfugiés a atteint le premier million avec l’arrivée de Bushra au Liban, déclarée symboliquement par l’UNHCR comme la millionième réfugiée syrienne.
إنت مع بشار ولا ضدو؟؟ حوارات تونسية ..سورية…
تتوقع أن يكون التونسيون والذين غيروا فصلا من التاريخ بانتفاضتهم على نظامهم الحاكم هم الأقرب لك والأكثر إحساسا بك بعد أن تحولت ثورتك في سوريا إلى حرب لا تعرف فعلا متى ستنتهي وتقبع خارج بلادك منفياً تنتظر موعداً للثورة من جديد.. ولكن تواجه ويومياً من بائع الدخان إلى سائق التكسي وإلى أصدقائك وأصدقائهم نفس الأسئلة لتكرر معها نفس الإجابات
توضيح مختصر لكل من يقول: الوضع غير مفهوم في سوريا …
البداية كانت من درعا المحافظة الجنوبية والتي أشعلت الثورة السورية ..قصة أطفال عرفها العالم كتبوا على حائطٍ فعُذّبوا ..ولكن أعلم أن لا أحدا اليوم يهتم كيف بدأت ولماذا ؟ فهناك إشارات استفهام كثيرة سأحاول أن أفسرها من وجهة نظر سورية والسؤال الأول : هل من ثورة في سوريا؟ هل من ثوار؟؟
Quand la Syrie tombera, personne ne s’en relèvera
Lorsque la révolte éclata en Tunisie, on peut courir le risque de penser que les américains avaient été surpris. Aussi pour les évènements en Égypte, la réponse des américains tarda semble t-il à venir. Mais lorsque les protestations commencèrent en Syrie, les américains étaient certainement prêts à sauter sur l’occasion.
سورية : أنا بدي ساعد … مين؟؟؟
دمشق .. عام 2006 .. فتحت سوريا حدودها ومدارسها للنازحين اللبنانين الهاربين من الحرب مع( العدو) الإسرائيلي ،التاريخ لا يعيد نفسه ..اليوم تفتح مراكز حدودية وتغلق أخرى لعائلات سورية لاجئة ونازحة من مدنها وقراها إثر عمليات عسكرية لا يقودها العدو بل الجيش (الأسدي) عبر حملات يدعوها (بالتطهيرية)
Deuxième journée en Syrie : “Si je parle, on me tue”
Demain mardi 15 mai 2012, les résultats des élections du Conseil du Peuple syrien seront annoncés après une semaine d’attente. Dans cet article, après avoir raconté ma première journée en Syrie, je reviens sur celle qui a précédé ces élections. On est le dimanche 6 mai. Dans les journaux syriens, notamment ceux du Baas et de Thawra,