ألا يوجد مستشار واحد في محيط الرئيس سعيد، ينبهه بلا خوف ولا تملق من تبعات خبط عشواء الاتصالي؟ سؤال يطرح ويتكرر كل ما أطل علينا الرئيس من مكتبه، محاطا بوزراء السمع والطاعة. آخر اطلالات التخوين والوعيد عانقت ببلاغتها روعة العلو الشاهق.
مونتاج
صحفي
iThere are no comments
Add yours