على قريب باش نسكرو الشهر ونحنا في المنعرج 80. كل مرة نستناو في رئيس الجمهورية قيس سعيد باش يخرج يحكي ويعطينا شنيا فما جديد. الرئيس اختار طريقة وحدة باش يحكي مع الشعب، والي هي الخطابات في فيديوات على صفحة الرئاسة. طريقة الاتصال هاذي خلقت برشا ضبابية وتساؤلات وبرشا نقد لقيس سعيد الي ما يحبش يعمل حوارات صحفية. في حلقة التركينة هذي و باش نحكيو عالاتصال السياسي وخاصة الرئاسي وكيفاش قيس سعيد يتعامل مع وسائل الإعلام.
سيدي خويا كلامك معقول نظريا. اما تتذكرشي نهارت 25 جويلية و الناس فرحانة في باردو اش عمل الاعلام. نهارتها انا كمواطن حسيت روحي نسكن في ادغال افريقيا . الاذاعات و اخصوصا التلفزات تعدينا في برامج ما عندها حتى علاقة مع الي صاير. كانهم موش توانسة و الامور الي قاعدة تحصل ما تهمهمش اصلا. كيف سيادتك تنقد في موقف الرئيس من الاعلام. علاش ما تكونش موضوعي و تحكي على خور الاعلام و كيفاش ما يتحدث الا بالاوامر و التعليمات و ما يناقش كان اجنداتو المشبوهة. في بالك التوانسة اش يقولو عليكم. اعلام العار. او الاعلام البنفسجي و التجمعي. يعني ماعادش عندكم حتى قيمة و الناس فقدت الثيقة فيكم. موش رايي اما راي الاغلبية متاع التوانسة.