بعد مُعاينة تسلسل الأحداث يمكن حوصلة الملاحظات في النقاط التالية :
ضابط الشرطة محمد البوغديري الذي شهد ضدّه فيصل عمِل مدّة طويلة في منطقة الشرطة بقرطاج قبل أن يتمّ نقله إلى مقرّ فرقة مكافحة الإجرام بالقرجاني.
أعوان شرطة منطقة قرطاج قاموا بإيقاف فيصل الميموني.
بعد إعتقاله تمّ نقله إلى القرجاني حيث يعمل حاليّا محمّد البوغديري.
حسب فيصل الميموني فقد حُقّق معه في حادثة “حرق مركز الكرم الغربي” إثر أحداث العبدليّة، لكنّ الطريف في الأمر أنّه ليس هنالك مركز أمن في الكرم الغربي منذ 13 جانفي 2011، إضافة إلى ذلك فإنّ إثنين من المُتّهمين في نفس الموضوع سافرا إلى الخارج قبل إندلاع الأحداث بشهرين.
زُرنا عائلة الشهيد سفيان الميموني و التقينا بوالدته و بشقيقه فيصل الميموني الذي حدّثنا عن تفاصيل و خلفيّة إعتقاله
révolution des barbes et des dictatures ,rien n’a changé et encore le pire avenir ,bon courage à cette famille et allah yarhem echohadea.