mouvement 7

لا مستقبل للديمقراطية الاجتماعية دون مصارحة نفسها

بعد صدور بيان الاجتماعية الديمقراطية *الذي قام بصياغته مجموعة من الشباب المؤمنين بهذا التيار والساعين لمزيد توسيع حلقة المنتمين إليه، يجب، رغم كل الإفادات الصادرة فيه، مزيد تفكيك بعض “المفاهيم الخلافية” والخوض فيها بأكثر شجاعة.

باردو: حملة #حاسبهم تنجح في تأجيل النظر في قانون الزجر

خلال تحركاتهم أمام البرلمان، الثلاثاء 6 أكتوبر، تعرض المتظاهرون إلى الاعتداء بالعنف اللفظي والجسدي من قبل قوات البوليس، وإيقاف عدد منهم. أسرار بن جويرة، عضوة حملة “حاسبهم” والجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، كانت من ضمن الموقوفين. لكن رغم ذلك عادت مرة ثانية، بعد يومين من تاريخ التحرك الأول، لمواصلة الاحتجاج على مشروع قانون زجر الاعتداء على الأمنيين. وقد تمكنت رفقة زملائها في حملة #حاسبهم، ومن ورائهم منظمات وجمعيات وشخصيات حقوقية، من فرض تأجيل النظر في القانون.

حوار مع نزيهة رجيبة: ”عودتي للعمل السياسي ليست اختيارا، هي اضطرار“

تم الكشف مؤخراً عن مبادرة سياسية جديدة تحت إسم مبادرة “مواطنون”تجمع سياسيين مستقلين على غرار كلثوم كنو ونزيهة رجيبة عرفوا بمعارضة نظام بن علي وبمحافظتهم على مسافة نسبية من الاحزاب والنشاط السياسي المهيكل. نواة حاورت السيدة رجيبة المعروفة بإسم “أم زياد” و وقفت معها على أهم أسباب عودتها للمشهد السياسي بعد غياب سنوات، و أهم دوافع اختيارها لمبادرة “مواطنون”.

Youth protest campaigns: Shifting stakes, ambiguous party relations

Over the past month, Tunisia’s streets have provided the setting for a number of social movements marked by the new campaign slogan Basta (« enough »). The emergence of this campaign has raised a number of questions around the effectiveness of this form of struggle in achieving its demands and independence from political parties, especially in terms of its ability to preserve a horizontalist organization. Questions frequently raised in the context of youth protest campaigns that have been carried out in Tunisia over the past several years (Fech Nestannew, Manich Msameh, Tamarrod).

الحملات الإحتجاجية الشبابية: رهان التطور وضبابية العلاقة مع الأحزاب

منذ شهر تقريباً يشهد الشارع التونسي تحركات إجتماعية متعددة، زامنتها ولادة حملة جديدة تحت إسم Basta يزينا. ميلاد هذه الحملة طرح عديد الأسئلة حول جدوى هذا الشكل النضالي في تحقيق مطالبه واستقلاليته عن الأحزاب السياسية و خاصةً قدرته على الحفاظ على طابعه التنظيمي الأفقي. أسئلة غذاها تعدد هذا النوع من الحملات في السنوات الأخيرة (فاش نستناو، مانيش مسامح، تمرد…).