“حمّادي”… شِدْ… شِدْ “الفيستة”

و بعد وصوله إلى تونس و إشرافه على “تجمّع شعبي حاشد” في بيت أحد أقربائه بمدينة دوز بالجنوب الغربي التونسي. عاد إلى بيته في سوسة ليدخل في “منفى” اختياري من نوع آخر في بيته بعد ما تعرّض إلى مضايقات من بعض “الصعاليك”. و أصبح يصدر البيانات من بيته- فهو كمن يصيح في الظلام- ليحث الشعب الذي تعود “العيش مع المرض” لرفع الرأس والتمرّد لإنهاء “نظام الدكتاتور”.. […].