أخجل منكم وأغبطكم أيها العائدون

أخجل من نفسي و اناأكتب هذه السطور إلى رجل في حجم جبل نادانا الى” لحظة لحساب الوطن لحساب الحرية لحساب الكرامة ” أخجل ودليل خجلي إنني هذه المرة لن أوقع باسمي الحقيقي ليس خوفا من زبانية الطاغية، بل احتراما لرجولة صاحب السؤال الذي نزل علي رؤوسنا نزول السماء: ماذا لودخلنا عليهم الباب؟ […].