Wael Naouar 14

نواة في دقيقة: إسناد فلسطين بين الفعل الشعبي والعجز الرسمي

رغم تعطل خروج أسطول الحرية 2 من تركيا وقرار تغيير علم الدولة من على السفينة، عكس الحدث في رمزيته تعلقا شعبيا بنصرة فلسطين. مقابل تأرجح الموقف الرسمي الذي تهرب من قانون تجريم التطبيع.

”فاش نستناو“، حراك احتجاجي يُجابه بقمع بوليسي

نظّمت حملة ”فاش نستناو“، والتي تضمّ فصائل طلابيّة لأحزاب يسارية وناشطين من مجموعة ”مانيش مسامح“، الثلاثاء 9 جانفي، مسيرة سلميّة أمام المسرح البلدي بتونس العاصمة احتجاجا على القمع البوليسي ضدّ نشطاء الحملة وضدّ التحركات الاحتجاجية الرافضة لقانون ميزانيّة 2018 والذي راح ضحيّته الشهيد خمسي اليفرني بمدينة طبربة. رفع المحتجون شعارات من قبيل ”الشعب يريد إسقاط قانون المالية“ و”سرّاقين بلادنا قتّالين أولادنا“ و”وزارة الداخلية وزارة إرهابية“. ومن أهمّ المطالب التي ترفعها حملة ”فاش نستناو“ إحداث خطّة وطنيّة شاملة لمحاربة الفساد وتوفير التغطية الاجتماعية والصحية للعاطلين عن العمل والتخفيض في أسعار المواد الأساسية والتراجع عن فكرة خصخصة المؤسسات العموميّة والترفيع في منح العائلات المعوزة ومراجعة السياسيات الجبائيّة.

مانيش مسامح: رغم خسارة روندة، تتواصل التعبئة و النضال

تم أمس، الثلاثاء 13 سبتمبر 2017، عرض قانون المصالحة الإدارية أمام أنظار الجلسة العامة بمجلس نواب الشعب. وتفاعلاً مع هذا الحدث، قامت حملة “مانيش مسامح” بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر مجلس النواب بباردو للحيلولة دون تمرير هذا القانون. وتخلّلت الوقفة اشتباكات مع قوات الأمن. ورغم المُصادقة على القانون فإن ناشطي حملة “مانيش مسامح” ونواب المعارضة وعدد من منظمات المجتمع المدني، أكدوا أن هناك عديد السبل الأخرى لإسقاط هذا القانون، وأنهم سيواصلون التعبئة والنضال للحيلولة دون إدخاله حيز النفاذ.

Tunisia 2020 : la jeunesse conteste l’austérité et la corruption

À quelques mètres du palais des congrès où se déroule la conférence internationale sur l’investissement Tunisia 2020, la police a réprimé, cet après midi du mercredi 30 novembre 2016, un rassemblement du mouvement Manich Msamah, devant le ministère du Tourisme. Six manifestants ont été arrêtés puis relâchés. Trois autres ont été admis aux urgences des hôpitaux de Tunis.

14 جانفي 2016: المعالق والأواني الفارغة تكتسح شارع الحبيب بورقيبة

شغل، حرية، كرامة وطنية” شعار رفعه التونسييون ضد نظام بن علي، بعد خمس سنوات من إندلاع شرارة الثورة لا يزال شعار المرحلة. اليوم 14 جانفي 2016، إكتض شارع الحبيب بورقيبة بمئات المتظاهرين المساندين للمفروزين أمنيا المضربين عن الطعام منذ يوم 17 ديسمبر 2015، منددين بتواصل التهميش ومطالبين بالتشغيل.

تأجيل الجلسة التفاوضية حول ملف المفروزين أمنيا

حسب اللجنة الوطنية لإنصاف قدماء الإتحاد العام لطلبة تونس، فإن رئاسة الحكومة قامت بهذا التأجيل بسبب “نزلة برد” يعاني منها رئيس الحكومة الحبيب الصيد. وهو ما أثار إستنكار وغضب المساندين للمضربين عن الطعام، معتبرين ذلك إستخفافا بحياة المضربين، خاصة وأن حالتهم الصحية في تدهور خطير حسب تقرير اللجنة الصحية المكلفة من طرف وزارة الصحة.

تشبث قدماء الإتحاد من المفروزين أمنيا بحقهم في التشغيل

عرفت الوضعية الصحية لبعض المضربين عن الطعام تدهورا، حيث تم نقل وسيم بوثوري إلى المستشفى بسبب أوجاع حادة على مستوى الكلى. وقد أكد عبد الناصر الجلاصي، المضرب عن الطعام و المتحدث بإسم بقية المضربين، أن الإضراب متواصل مع إمكانية التصعيد إلى إضراب وحشي في صورة تواصل تجاهل السلطات لملفاتهم.

بعد منع مسيرة الطلبة، فشل المفاوضات مع الوزارة

قرر الإتحاد العام لطلبة تونس الخروج يوم الثلاثاء 08 ديسمبر 2015 في مسيرة من أمام مقره بباب الخضراء في إتجاه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وبعد تجمهر المئات من الطلبة أمام مقر الإتحاد، طوقت قوات البوليس بأعداد هامة الطريق المؤدية إلى الوزارة.

تظاهرة “الطلبة ماهومش مسامحين” في مواجهة القمع البوليسي

تحت شعار “الطلبة ما هومش مسامحين”، نظم الإتحاد العام لطلبة تونس تظاهرة العودة الجامعية بالمعهد العالي للدراسات التطبيقية في الإنسانيات بتونس، يوم الإربعاء 30 سبتمبر 2015. حيث قام وائل نوار، الأمين العام للإتحاد العام لطلبة تونس، بتقديم برنامج الإتحاد للسنة الجامعية 2015/2016، مذكرا بأهم المطالب المقدمة لوزارة التعليم العالي، والتي من أهمها: الترفيع في المنحة الجامعية وتعميمها، تمتيع الطلبة بثلاث سنوات سكن جامعي قابلة للتمديد ومنحهم بطاقة نقل جامعي مجاني يشمل كل خطوط النقل العمومي، إضافة إلى ضرورة تشريك الطالب في إصلاح منظومة التعليم العالي والترفيع في ميزانية الوزارة.

Foyers universitaires, l’État bat en retraite

En cette rentrée 2015, 69% des étudiants ne trouveront pas de logement dans les foyers universitaires publics et semi-étatiques. Un chiffre qui en dit long sur la démission de l’État de ce secteur vital de l’enseignement supérieur. Le ministère de l’Enseignement Supérieur invoque l’augmentation exponentielle du nombre d’étudiants ainsi que la rareté des ressources financières, alors qu’il s’agit, surtout, d’un choix stratégique de privatisation du logement universitaire.

نتيجة تعنّت الوزارة: اتحاد الطلبة يهدّد بمقاطعة امتحانات السداسي الأوّل

مشاكل وزير التعليم العالي والبحث العلمي توفيق الجلاصي مع الاتحاد العام لطلبة تونس يبدو أنّها متواصلة حتّى الساعات الأخيرة من مزاولة الوزير المذكور لمهامه صلب الوزارة. وفي سياق المواجهات المستمرّة منذ فترة بين الوزارة من جهة وبين اتحاد الطلبة، نظّم هذا الأخير سلسلة من التحرّكات الاحتجاجيّة في إطار الضغط على سلطة الإشراف، كان آخرها الوقفة الإحتجاجيّة التي نظّمها الطلبة أمام مقرّ رئاسة الحكومة في القصبة يوم الخميس 18 ديسمبر 2014 لدعوة رئيس الحكومة لتحمّل مسؤوليتّه ووضع حدّ لتعنّت وزير التعليم العالي وتصريحاته العدائيّة تجاه الإتحاد.

هل تُسقط صفة “التكنوقراط” المسؤوليّة السياسيّة عن حكومة المهدي جمعة؟

قبل فترة ليست بالبعيدة، بعد 14 جانفي 2011 إلى حدود شهر فيفري 2014، كانت الساحة الإعلامية والسياسيّة في تونس تعجّ بالبيانات والتصريحات والتحرّكات الإحتجاجيّة التي كانت تصطاد أي هفوة حكوميّة وتسعى لتحميل الجميع المسئوليّة وتملأ المنابر بالتحليلات والتنظير وإلقاء التهم، في معركة انخرطت فيها جميع الأحزاب دون استثناء حسب تموقعها من السلطة، بل وكانت المنظّمات المدنيّة والنقابيّة جزءا منها وفاعلا أساسيّا فيها، حتّى كان الحوار الوطني ونُصّب السيّد مهدي جمعة رئيسا للحكومة الانتقاليّة الجديدة.

Wael Naouar

La fin de la grève de la faim de Wael Naouar est-elle une victoire pour l’UGET ?

Au bout de dix jours, Wael Naouar, secrétaire général l’Union Générale des Etudiants Tunisiens a levé sa grève de la faim, suite à l’aboutissement des négociations avec le ministère de l’Enseignement Supérieur. En effet, un accord a été signé entre les deux parties concernant les revendications du bureau exécutif de l’UGET, dont principalement l’augmentation de la bourse universitaire et la participation de l’Union aux commissions nationales de réforme de l’enseignement supérieur.