Un pavé qui risque de faire des remous. C’est ce que semble devenir un article de la blogueuse Olfa Riahi mis en ligne le 26 décembre. Au terme de deux mois d’investigation sur des malversations présumées du ministre des Affaires étrangères, l’article n’y va pas avec le dos de la cuillère.
الأعور، أو فيما لا يستحق الرد عليه بين سمية الغنوشي و ألفة يوسف
نحن بغايا، إذن، مثلكما سيدتاي، لأننا، على عكس غيرنا، لم نصدق تجار الدين و لا سَلفهم تجار الفكر و لا خَلفهم تجار الثورة. صمتنا على مغض و صبرنا “وفي العين قذى، وفي الحلق شجاً، نرى تراثنا نهباً” لما رأينا ما آلت إليه أمور كراسي الحكم و كراسي الإعلام، أو ليس الإعلام، كالحُكم، أعور؟
Une pensée pour Soumaya Ghannoushi…Démocratiquement vôtre
Chère Soumaya Ghannoushi, Je vous admire pour votre note si courte mais pourtant si expressive, offrant aux lecteurs un concentré d’insultes et de médisances que votre frêle visage ne laisse soupçonner.
مجلة ذي انديبندت تعتذر للغنوشي حول خبر التمويل القطري لحركة النهضة
قدمت الصحيفة البريطانية “ذي انديبندت” اعتذارها لزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي على إثر نشرها لتصريحات لوزير الخارجية السوري وليد المعلم يوم 28 أوت 2012 جاء فيها أن الأمير القطري منح حركة النهضة 150 مليون دولار لمساندة حملتها الإنتخابية. و قد وردت تصريحات وزير الخارجية السوري وليد المعلم خلال حواره مع الصحفي الشهير روبرت فيسك.
حرية التعبير في تونس: بين النهضة و المحاكم
كتبت سمية الغنوشي، إبنة راشد الغنوشي على صفحتها على الفايسبوك : ” ليعلم هؤلاء و كل الأفاكين من أمثالهم أننا سنتتبعهم قضائيا و نجرهم إلى المحاكم حتى ينتهوا عن ممارسة ألاعيبهم القذرة. ليعلموا أننا قد تعقبنا صحفا أعرق و أكبر منهم في بريطانيا و ألمانيا و إيطاليا كانت تتلقلى أموالا و دعما من المخلوع لتشويه النهضة و قيادتها فأفلس بعضها و اضطر إلى الإغلاق تحت طائلة هذه المحاكمات و القضاء. ليعلم هؤلاء أنهم قد ارتقوا مرتقا صعبا و أن زمن الغاب حيث كانوا يصولون و يجولون دون حسيب أو رقيب قد ولى وانتهى.”