يشهد سوق الإشهار ذروته في تونس تزامنا مع موسم الإنتاج التلفزي الرمضاني، لتمثل مداخيله أولى الموارد المادية التي تعتمدها التلفزات الخاصة. واقع أدى إلى عمليات هيمنة واحتكار اشهاري تنعكس سلبياته على قيمة الانتاج الاعلامي والفني. للتعرف على خفايا هذه السوق وأهم لاعبيها حاورت نواة حسام سعد عضو منظمة آلرت
iThere are no comments
Add yours