شهدت مختلف جهات البلاد 467 حالة إنتحار ومحاولة إنتحار سنة 2018. رقم أخرج هذا الفعل من مجرّد حالات فرديّة معزولة إلى ظاهرة اجتماعيّة وتعبير احتجاجيّ قائم الذات. في هذا الحوار مع الاخصائيّة والباحثة في علم النفس دنيا الرميلي، مؤلّفة كتاب ”الإنتحار بحرق الذات لدى الشباب التونسي العاطل عن العمل“ (منشورات أرابيسك، 2016)، تسعى نواة لتفكيك وفهم هذه الظاهرة وفق مقاربة تربط بين المعطى النفسي والاجتماعي والاقتصاديّ .
iThere are no comments
Add yours