Syndicat 108

غرة ماي:يا احزاب تونس اتحدوا ضد الغووول..

هل تنجح تونس الثورة في اقامة احتفالا يليق بشعبها في عيد العمال العالمي ..هل يشفع لها تاريخها العريق في النضال النقابي عبر اجيال من الرواد والرموز العالمية التي قادت ملاحم الدفاع عن الحريةوالاستقلال والاسبسال في الدفاع عن حقوق الطبقة الشغيلة..في اطار مدرسة نقابية رائدة التحمت مع الشعب عبر محطاته التاريخية المتجددة..

حول الاعتداء على اتحاد الشغل : تونس اخرى تتسع لجميع ابنائها ممكنة ان هم قبلوا لبعضهم بذلك

قليلة هي المرات التي يؤلمني بشدة مشهد ما او صورة تتناقلها مواقع الانترنات او القنوات التلفزية خاصة بعد تعود العين على تجرع الالم من مشاهدة الموت والدمار ودموع الثكلى التي لحقت بالعديد من الشعوب جراء هجمات الامبريالية والاستعمار من فلسطين الى العراق مرورا بالموت البطيئ لجياع الصومال …الخ ، واليوم احدها لما شاهدت ويمعت وعلمت بالاعتداءات المنظمة التي يتعرض الاتحاد العام التونسي للشغل وىخرها مقطع الفيديو الذي يرقص فيه بعض من ابناء هذا الشعب من المغرر بهم على شعار الاتحاد ويدوينه باقدامهم بعد حرق مقره المحلي بفريانة ،[…]

البوليس لا يتلقى أي دعم من جمعيات أو أحزاب [Vidéo]

صرح عبد الحميد جراي، الأمين العام لنقابة قوات الأمن الداخلي، خلال ندوة صحفية ليوم 1 فيفري 2012، أن البوليس لا يتلقى أي دعم من جمعيات أو أحزاب ؛ مع التذكير أنه تم الإعتداء على أكثر من 400 عون و300 نقطة أمنية تم حرقها في 2011.
لكم في هذه الفيديو أهم المساءل الأمنية التي طرحت خلال الندوة

الاعتصامات من “صنيعة الثورة المضادة” في حكومة الغنوشي

بقلم نورالدين المباركي – مطالب أبناء الجهات الداخلية هي ذاتها من 17 ديسمبر إلى اليوم ، لكن التعامل مع هذه المطالب تغيّر من فترة إلى أخرى :” “من 17 ديسمبر 2010 الى 14 جانفي 2011 وحدت هذه المطالب كافة فئات الشعب التونسي وتم الدفع بها في اتجاه تصعيدها لتتحول هذه الحركة الاحتجاجية إلى حركة تشمل البلاد كلها

Billet d’humeur : De l’usage abusif de l’état d’urgence.

Par Hedi Sraieb – La proclamation de l’état d’urgence, renvoie dans l’arsenal juridique de la constitution et des lois tunisiennes, comme d’ailleurs celui d’autres pays, à la nécessité impérieuse de l’application de dispositions limitant les libertés publiques résultant d’une situation singulière telle que : un danger public exceptionnel menaçant l’existence de la nation, des émeutes massives ou encore une exceptionnelle gravité insurrectionnelle.

Tunisie : insurrection au sein de la Garde Nationale

Par Ftouh Souhail – Alors que l’état d’urgence n’a pas réussi à faire cesser les violences qui ont secoué plusieurs régions de la Tunisie, le Premier ministre du gouvernement transitoire Béji Caïd Essebsi a révélé mardi 6 septembre 2011 que des policiers et des membres de la Garde nationale (gendarmerie) sont derrière un mouvement d’insurrection.

اتفاق الزيادة في الأجور.. بنفس السياسة الحكيمة

دون مفاجآت تذكر، اتفق من تفاوض من الحكومة و الاتحاد على نسب لزيادة حفنة من الدنانير للموظّفين و الأجراء و وقّعوا مبتهجين ما اتفقوا عليه. و قبل أن يتمّ صرف الزيادات فعليا في الشهر القادم ربّما ، ابتلعت الأسعار المتضخّمة منذ قيام الثورة و قبلها آمالا منتظرة من تلك الزيادات ما يبقي الموظّف و الأجير -بالزيادة أو بدونها- في نفس الوضعيّة البائسة حيث يسابق الزمن كلّ شهر للموازنة بين دخل ضعيف و مصاريف ثقيلة بل ثقيلة جدا.

Les marronniers ne fleuriront pas.

En effet, je le dis à l’attention des analphabètes qui ont découvert ce qu’était un journal après un certain 14 janvier 2011, un marronnier est un article d’information de faible importance meublant une période creuse, consacré à un événement récurrent et prévisible à l’instar de la floraison annuelle de l’arbre éponyme.

عبرة الإتحاد العام التونسي للشغل من حل التجمع

بقلم عبد الحميد رويس – لا شك أن حل التجمع الدستوري الديمقراطي يشكل نقطة فارقة في تاريخ البلاد، و لا يختلف إثنان أن في ذلك لعبرة لمن لا يعتبر من دروس الأمس، منذ الرابع عشر من كانون الثاني/ جانفي و المشهد المدني و السياسي إنقلب رأسا على عقب، فكل ما كان يعتبر من “التابو” قبل ساعات أصبح مجازا و محللا بعد رحيل “الطوطم” الذي سجد له الكثيرون و تسابقوا في تقديم قرابينهم إليه عندما كان متربعا على العرش، تقوده خيالات النفاق السياسي الذي أحاطوه بها و هم أنفسهم ممن كانوا يناشدونه الجثوم على صدر المواطن و كتمان أنفاسه لولاية سادسة

Tunisie : Vers un printemps syndical ?

S’agissant d’une organisation de plus en plus décriée, au bilan fort contrasté, dans ses chapitres connus–qu’il urge d’ailleurs de faire plus amplement-, considérant surtout que le bénalisme, comme un certain bourguibisme d’antan, a gangréné depuis fort longtemps ses rouages, après s’être agrégé ses centres de décisions, dont il imposait les membres, les remplaçait, les gratifiait même, cette Révolution dans la Révolution est une priorité, une urgence.