Révolution 685

الأمن : بين جرم الإفراط و جريمة التفريط-المتلوي مثالا

في دولة مدنيّة ذات هيبة فعليّة، العنف الذي لا داعي له مثل ذلك الذي راح ضحيّته متظاهرون سلميّون جريمة، التغاضي على العنف كما حصل في المتلوّي أيضا جريمة

ردّا على رسالته.. هل نقول لبن علي فهمناك ، غلطونا

قبل يوم من محاكمته، أرسل إلينا أكرم عازوري نيابة عن “الرئيس” كما وصفه في إذاعة موزاييك رسالة لعلّ الكثيرين قرؤوها و اكتشفوا حجم المغالطات التي تعرّض لها الشعب التونسيّ و دفعته إلى الثورة على الملاك الطاهر البريء الذي “كرّس حياته لخدمة بلده” مدّة ما يقرب من ربع قرن و هو “يفخر” بذلك و لا يقبل كلّ “الأذى و التشهير” الذي يتعرّض له في خريف عمره على أساس من “الاتّهامات الوهميّة الكاذبة”.

المصالحة ضرورة وطنية

الآن وقد رجع محرك شرعية الوفاق إلى العمل وفق رز نامة واضحة هدفها انتخابات نزيهة وشفافة لمجلس وطني تأسيسي وتاريخها مضبوط ليوم 23 أكتوبر2011 بعد تعطل واكبه كثير من التوترات بين الأحزاب السياسية ثبت أن الوضع الاجتماعي للبلاد في غنى عنها فإن المهمة العاجلة المطروحة على مختلف القوى الوطنية هي التوجه نحو المصالحة الشاملة بما يلزم ذلك من الجرأة السياسية وتفعيل الإرادة لتوفير كل الأسباب لإنجاح الانتقال الديمقراطي

المعزق في ثورة تونس…بين التعريف والواقع

و”الحرب” و ”الخوضة”و ”المظاهرة” و غيرها من المصطلحات تطل بين الفينة و الأخرى في مختلف وسائل الإعلام سواء التونسية أو العربية. يعرّف بها أصحابها كل الأحداث التي مرة بها بلادنا منذ 17 ديسمبر2010 . أما العنوان:”المعزق” فصاحبه قال في تقرير للجزيرة عن حيّ التضامن:”ملّي صارت أكل المظاهرة واحنا في معزق(بالزاد)”. لا يغرنك الطابع المضحك لهذه العبارات فلسنا بصدد مناقشتها ”فكاهيا” ولا حتى لغويا. إنما حديثنا عن الدلالات العميقة لاستعمالها والرمزية التي تكتسيها لدى ”رجل” الشارع والمتفكر فيها على حدّ سواء.

المتحولون يوم 14 جانفي والمعركة الخاسرة ضد التاريخ

يشنّ صديقي عبد الوهاب الهاني، رئيس حزب “المجد” والمرشح لرئاسة الجمهورية التونسية منذ أسابيع حملة شعواء ضدّ شخصي، لا لشيء إلا لأنّه تصادف حضوري معه في حلقة 13 جانفي الشهيرة على قناة الحرة، عندما تورّط هو في الدفاع عن الدكتاتور المتهالك ومدح خطابه والمطالبة بإعطائه فرصة، في حين ألهمني الله الثقة بإرادة شعبنا واليقين بوصول ساعة نهاية الدكتاتورية والتوقع بأن يكون اليوم الموالي، يوم 14 جانفي، “يوما سيشهده التاريخ باعتباره اليوم الذي سيفر فيه الطاغية الذي لفظه الشعب التونسي”.

وائل القرّافي : الشهيد الحيّ

        عمره 20 سنة، يقطن بولاية القصرين حي الزهور…فقد رجله  بعد إصابته برصاص قنّاص … Wael Karafi […]

_Z_ publie son premier livre

“_Z_, Un mystérieux monogramme, derrière lequel s’est exprimé un justicier exaspéré, un cyber-dissident, l’un des meilleurs talents de l’opposition tunisienne, luttant par le trait, l’image, le texte.” C’est ainsi que cérès éditions présente son nouvel auteur et caricaturiste, le célèbre blogueur _Z_ […]

Etude : La Tunisie face aux enjeux régionaux : entre leadership et intégration

Quelle sera la place de la Tunisie libérée dans le Maghreb, et plus largement dans le monde arabe ?

معا لوقف جرائم التحرش بالمدارس التونسية

بقلم محمد فراس العرفاوي – قبل الحديث عن إصلاح التعليم (يبدو أن أغلب القوى السياسية منصرفة عن هدا القطاع ”الهامشي”و لا تحتاج إيعازا منا) يجدر بنا الحديث عن مشاكل أخرى تواجه المدرسة التونسية. حديثنا هدا ليس عن ظروف الدراسة و لا عن الفساد ولا حتى البرامج، إنما هو عن مسألة مبدئية لو لم تعالج، فلا فائدة ترجى من أي إصلاح: التحرش الجنسي داخل الحرم التربوي.

الاجندة الفرنسية الخفية خلال الفترة الانتقالية في تونس

بقلم كريم السليتي – فرنسا جنة لكثير من التونسيين و جحيم بالنسبة لآخرين. لغتها خفيفة على اللسان ثقيلة على الاقتصاد الوطني. ثقافتها تنويرية لكنها استئصالية، اقتصادها ينمو لكن ببطئ شديد، بحثها العلمي نبراص للتونسيين لكنه في تأخر عالمي. فرنسا بلد مثير للجدل بالنسبة لكثيرمن التونسيين، بل مصدر انقسام بينهم، حيث يندر أن تجد مواطنا تونسيا ليس له موقف من فرنسا. وحتى عند نفس الشخص قد تكون مواقفه تجاهها متناقضة، قد يرى فيها دولة مستعمرة أذاقت أجدادنا و أباءنا الويلات لكن في نفس الوقت حلم للهجرة.

Fin de partie

Ce gouvernement ne représente rien ni personne, sinon des intérêts extérieurs à la Tunisie et à son peuple, et il est temps que les véritables patriotes de notre pays se réveillent et exigent de la part des vieillards qui nous gouvernent le début du nettoyage de printemps que l’on a demandé !

Télévision tunisienne : évitons le vide médiatique !

La Tunisie de l’après 14 janvier passe indéniablement par une situation d’ébullition. En plus du rôle que peuvent jouer Internet et les Réseaux sociaux et de communication et la presse écrite, les chaînes de télévision doivent jouer un rôle important pour aider et accompagner la Révolution, afin d’éviter un dangereux vide médiatique. Cela a été un peu le cas en Tunisie pendant les premiers jours de la Révolution. Toutefois, l’Egypte a par exemple réussi cela, car il y a dans ce pays une tradition médiatique, la plus importante dans le Monde arabe. Dès les premiers jours de la Révolution égyptienne, une importante et riche matière médiatique a vu le jour : émissions, débats, chansons patriotiques…alors qu’en Tunisie, on a eu un peu de mal à trouver cette matière.

فالحين كان في الكلام والفعل ربي يجيبوا

نحب نحكي ليوم على “كلمتنا” الوقفة الاحتجاجية إلي تعملت قدام رابطة حقوق الانسان في شارع محمد الخامس لبارح( إلي قالو 2000 راهم جايين وماجاو كان 200 تقريباً) ونحب نسال الشعب التونسي العظيم :ماعادش عندك كلمة؟؟ما عادش عندك ما تقول ؟؟ حققت إلي تحبو الكل م “الثورة “؟؟ إي عندك ألحق حتى نحنا ولينا نعيشو في ديمقراطية شي […]

لا للمقامرة بمستقبل الوطن

بقلم رضا السمين – مثلما يتم القبض على قيادات فكرية أو سياسية في بلاد كثيرة دون جرم وبشكل استباقي كذلك يتم وأد بعض الأفكار وأدا احتياطيا، أو قتلها دون رحمة برصاص الاتهام والتخوين والتكفير كي لا تلقى أذنا واعية أو يسمع بها عقل رشيد… قسم العلوم السياسية في أحد أعرق الجامعات العربية ليس فيه أستاذ واحد يعرف العبرية (لغة العدوّ الإستراتيجي)، أو الصينية أو الإسبانية أو غيرها من اللغات التي تفتح على حضارات ونماذج تنمية بديلة. هناك ثلاث نماذج إسلامية خارج بلاد العرب هي ماليزيا وإيران وتركيا، وهناك نماذج أميركا اللاتينية المهمّة جدّا من الناحية التنموية وعلاقة الدين بالمجتمع وإنتاج فكر يساري خاص بها، من مدرسة التبعية إلى لاهوت التحرير… ونموذج الصين الذي لا يمكن تجاهله في رؤى وتجارب التنمية والتي مازالت تتمسك بمنظومتها الثورية على رغم التحول لاقتصاد السوق

Halte à la démagogie, halte au populisme !

La Tunisie n’est pas un morceau de gâteau à partager. Malheureusement de plus en plus il y a des gens […]

La Tunisie peut devenir la pionnière du renouveau démocratique mondial

Je continue dans cette contribution ce que j’avais commencé dans mes précédentes, à savoir apporter des éléments de réponse à la question qui devrait nous occuper en ce moment crucial de notre histoire: Quel système politique pour notre pays fraichement libre ?