ISIE 147

عدد المسجلين الجدد في الإنتخابات بلغ 761.433 والتمديد في التسجيل لغاية 26 أوت

بلغ عدد المسجلين الجملي في الإنتخابات حسب ما أفادته الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات 5.127.043 ناخبا من بينهم 761.433 مسجلا جديدا. كما أعلنت الهيئة خلال ندوة صحفية عقدتها مؤخرا عن قرارها التمديد في فترة التسجيل ابتداءا من يوم 5 أوت الجاري إلى حدود يوم 26 من نفس الشهر. كما أفادت الهيئة أن عملية طباعة القائمات ستتم انطلاقا من 27 إلى 31 أوت وستنشر القائمات يومي 1 و2 سبتمبر القادم كما ستخصص الفترة الممتدة من 3 إلى 226 سبتمبر للإعتراضات والطعون.

Centre d’appel de l’ISIE : une mesure bienvenue, mais non sans une com’ dépourvue de couac.

Le délai d’inscription des citoyens sur les listes électorales est dans sa dernière ligne droite. Celle-ci prenant fin le 22 juillet 2014 à 18h, nous nous avons songé à Nawaat qu’il était également utile de participer à encourager tout un chacun à s’inscrire pour exercer ce droit des plus fondamentaux et pour lequel des décennies durant, tant de Tunisiens se sont battus pour que ce droit de vote soit librement exercé. En effet, face à la relative faiblesse du nombre de nouveaux inscrits sur les listes électorales et dont Nawaat a déjà dressé le constat récemment, nous avons choisi d’explorer le centre d’appel […]

أيّ تنظيم لإعلام ما بعد الثورة في تونس؟

في سياق التحول السياسي، تتحمّل الهيئات المنظّمة للإعلام مهام شاقة لمواجهة العقليّة السلطويّة، بدءا بالسلطة التنفيذية التي مازالت تنظر إلى المنظّم “كمغتصب” افتكّ منها دورها في الرقابة. ولكنّ السيطرة البديهيّة التي تستبق الإنجاز تختلف تماما عن السيطرة التي تنقد وتراقب الأعمال المنجزة، فإذا كان الأول هو بدافع من الرقابة، فالدافع وراء الثاني هو السعيّ لاقامة علاقة تحكمها المسؤولية بين أرباب العمل والصحفيين والمنظمين. بالإضافة إلى صعود وسائل الإعلام الإجتماعية التي فرضت واقعا جديدا مع دخول فاعلين جدد و ما يتبعه من إخلالات بأخلاقيّات المهنة وتنامي لظاهرة “خطاب الكراهية”، وهو ما يؤدّي حتما إلى طمس الحدود بين التلاعب السياسي والتصعيد التنافسي.

La Polit-Revue : Qui a peur des élections ?

La semaine du 7 au 13 juillet fut celle des salves de Nidaa Tounes en direction de l’ISIE. Jeudi, Lazhar Akremi ira jusqu’à affirmer que « l’ISIE agit comme si son intérêt était dans le non enregistrement des électeurs ». Peu démocratique, voire autocratique à l’intérieur de ses propres structures, le parti de Béji Caïd Essebsi entend donner des leçons de démocratie à l’Instance. Il aspire même à s’y substituer, en exigeant un changement des règles du jeu à mi-parcours.

صفعة “التسجيل” وثقافة الإنكار

“المادة الخام” التي تتلمس طريقها في تونس رفضا لمسار انقلابي غادر على أحلام ما كان لها لتنمو لولا التضحيات والدماء والشهداء، تحتاج أصابع سحرية تتقن تحويل “الخام” إلى نفس نضالي جديد وهادر، توجّهه نحو الوجهة الفضلى، لتنطلق الموجة التحررية الثانية التي ستنسف ما تبقى من منظومة القهر والاستبداد التي تأبى الرحيل، وتطيح كذلك بمن تواطأ مع تلك المنظومة وفضّل عودتها وتسيّدها مقابل بقائه شريكا في “حكم” تباركه السفارات والتوافقات والمصالح الضيقة.

Quelle régulation des médias post-révolution en Tunisie ?

Dans un contexte de transition politique, les instances de régulation ont la lourde tâche de confronter les mentalités autoritaires. A commencer par celle du pouvoir exécutif qui persiste à considérer le régulateur comme un « usurpateur » venu lui confisquer son rôle de contrôleur. Or, le contrôle à priori n’est pas le contrôle à postériori. Si le premier est motivé par la censure, le second est mu par un pacte de responsabilité entre patrons, journalistes et régulateurs.

Moving the Masses to Reject Terrorism / Register to Vote

The interim government’s approach to addressing terrorism is a continual source of public discontentment, and heightened security issues have directly influenced citizenry’s reticence to participate in political processes, according to several La Presse and Nawaat reports. On the same day that the Ministry of National Defense reported on the Jebel Ouergha explosion, the High Independent Authority for Elections (ISIE) announced the markedly low turnout for voter registration.

ضبط القواعد الخاصّة للحملة الانتخابية: قرار مشترك بين الهيئة العليا المستقلة للانتخابات والهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري

قرار مشترك بين الهيئة العليا المستقلة للانتخابات والهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري، مؤرخ في 5 جويلية 2014 يتعلّق بضبط القواعد الخاصّة للحملة الانتخابية وحملة الاستفتاء بوسائل الإعلام والاتصال السمعي والبصري وإجراءاتها

عزوف التونسيين عن التسجيل في الإنتخابات: النهضة هي المستفيدة

قامت نواة بزيارة ميدانية لمقر الهيئة الفرعية للانتخابات دائرة تونس 1 حيث التقت عضو الهيئة الفرعية الأستاذة صابرين بالصغير التي أكّدت أنّ الإقبال إلى حد الان يعتبر ضعيفا جدّا. وقد تحصلت نواة على أعداد المسجلين في دائرة تونس 1 منذ 23 جوان إلى حد أول أيام رمضان وهي كالتالي…

Futures élections : les critiques de l’ISIE se font jour et les observateurs aux aguets

Suite à la troisième réunion du dialogue national consacrée aux élections, le vote de la majorité des partis politiques a favorisé les élections législatives qui passeront avant les présidentielles. Cette décision met un terme au flottement que certains redoutaient, principalement l’Instance Supérieure Indépendante pour les Élections, surtout que l’ouverture de l’inscription démarre le 23 juin 2014. Maintenant, c’est au tour de l’Assemblée Nationale Constituante de fixer une date officielle pour les élections.

Tunisia: Harmonizing Politics and Media for and before the Elections

As much as instruments to monitor and ensure transparency and the constitutional operation of state powers and processes, the HAICA and the ISIE are, just several months into their roles, equally accountable for their own transparency and constitutional operation. The next six months will not only measure their competency and capacity to fulfill this dual responsability but will more generally decide the nature and successfulness of elections and the direction of the country through and beyond the transition period.

Futures élections : la collaboration de la HAICA avec l’ISIE, pour mieux résister aux deux rangées de canons !

La HAICA et l’ISIE vont affronter des moments forts difficiles lors des futures campagnes électorales. Fragiles, qu’elles sont, du fait de leurs courtes existences, elles vont se retrouver entre deux «rangées de canons», et non des moindres. Celle, d’une part, des partis politiques qui n’hésiteront pas à s’aventurer jusque dans les derniers retranchements des zones grises du cadre légal.

انطلاق الأحزاب الكبرى في السّباق نحو الإنتخابات قبل الموعد : كلّ قدير وقدرو

انطلاق بعض الأحزاب المبكّر في تلميع صورة قياديّيها وتقديم نفسها في أبهى صورة للنّاخب التونسي كان منذ انتهاء المصادقة على دستور تونس الجديد في أواخر شهر جانفي الفارط. ورغم أنّ بعض القياديين في الأحزاب الكبرى يطلقون على هذه الحملات التي يعتبرها البعض منظمة ومدروسة “عملا سياسيا روتينيا”، إلاّ أنّ أطراف عديدة ترى فيها استغلالا للأحزاب الكبرى لمواردها الماليّة للإنطلاق في سباق الإنتخابات قبل غيرها من الأحزاب ذات الموارد المحدودة.

هل يتعارض القانون الإنتخابي مع فصول الدستور التونسي خدمة لأجندات سياسيّة ؟

احترام ما تمّ التنصيص عليه في دستور تونس الجديد يعتبر من أهم الصعوبات التي تواجه أعضاء لجنة التشريع العام خلال مناقشتها للقانون الإنتخابي. فالمزايدات السياسية وتركيز الأحزاب على الإنتخابات القادمة شرّع للبعض فكرة تجاوز بعض نقاط الدستور. هذا في حين كان من الضروري أن تكون فصول الدستور خطوطا حمراء لا تقبل المناقشة في احترامها من عدمه.

القانون الانتخابي في تونس بين فخّ المال السياسي و الصعوبات القانونية و اللوجستية

يعتبر النظام الانتخابي الذي سيتم اعتماده في القانون الانتخابي من أهم النقاط التي حصلت على توافق بين أغلبية مكونات المجلس التأسيسي. ومشروعي القانون الانتخابي المعروضان على النقاش داخل المجلس التأسيسي باقتراح من منظمة ” شباب بلا حدود ” و”مرصد شاهد” مع الاستئناس بمقترح مشروع ” منظمة عتيد” ، يدعمان نظام الاقتراع على القوائم مع التمثيل النسبي واعتماد أكبر البقايا.