harcèlement 120

عبد الله الزواري المنفي في تونس يتحدث للمنظمة العربية لحرية الصحافة بعد فكّ الإضراب

تونس-28-09-2005- أعلن الصحفي التونسي عبد الله الزواري أنه فك إضراب الجوع يوم 24 سبتمبر, عند معرفته بإضرابات الجوع الجماعية في السجون التونسية، مضيفا للزميل الصحفي التونسي الطاهر العبيدي عضو المنظمة العربية لحرية الصحافة المقيم في باريس… […].

تونس: آخر “الغيث الأمني” كأوله قحط

لقد حاولت السلطات التونسية، خلال عقد ونصف، التدخل في نشاطات المعهد وتحديد سقف استقلاليته ما أمكنها، وأحيانا زجه في مواقف رسمية. فقد اعتقلت في 10/5/1996 مديره التنفيذي السابق فرج فنيش بحجة تضامنه مع حقوقي تونسي، ثم أفرجت عنه إثر حملة تضامن كبيرة معه. كذلك منعت عدة أشخاص من المشاركة بنشاطات المعهد بشكل مباشر أو غير مباشر. إلا أنها لم تتجرأ، حتى عهد قريب […].

الإمعان في الإنتقام

منذ حوالي أربعين سنة و تحديدا في سنة 1966، كنت أسكن الحيّ الجامعي في مدينة نانصي بشرق فرنسا. ذات ليلة، سمعت طرقا خفيفا على الباب، أشبه ما يكون بالنّقر. و استغربت الأمر خاصة و قد كانت الساعة متأخّرة و الطّرق ليس بالذي أعرفه لزوّاري من الأصدقاء و الجيران. فتحت الباب فإذا بشاب في عمري، يعتذر على إزعاجي في تلك الساعة و يشرح لي أنّه ما كان ليجرؤ على طرق […].

nawaat.org suspendu. nawaat.org survivra !

Après 7 mois de cyberactivisme (du 22 avril au 21 novembre 2004), nawaat.org, site censuré en Tunisie depuis sa création, a été suspendu. C’est avec grand regret que nous vous annonçons la fermeture temporaire de nawaat.org. A peine quelques heures ont passées depuis que nawaat a grimpé sur le moteur de recherche google news, une avalanche d’attaques co […].

La dictature jeunicide

L’été 1992, le jeune Nabil Ouaer, à peine âgé de 18 ans, fut condamné à 17 ans de prison, pour « activités terroristes et complot contre la sûreté de l’État » L’été 1992, le jeune Nabil Ouaer, à peine âgé de 18 ans, fut condamné à 17 ans de prison, pour « activités terroristes et complot contre la sûreté de l’État », comme vient de le […].