Enfants 42

إسمي فرح، عمري 9 سنوات وأعمل‎

خرج اليوم الألاف من جميع فئات و شرائح المجتمع للاحتفال بعيد الشغل الموافق لغرة ماي و الذي كان يوم عطلة لمعظم الشغالين. لكن كان مشهد أصحاب الأنشطة الغير مرخص لها كالباعة المتجولون و خاصة منهم الاطفال مشهدا يذكرنا أن الطريق لا يزال شاقا لحفظ حقوق الطفل و تحرير الباعة من البيروقراطية المهينة.

معا لوقف جرائم التحرش بالمدارس التونسية

بقلم محمد فراس العرفاوي – قبل الحديث عن إصلاح التعليم (يبدو أن أغلب القوى السياسية منصرفة عن هدا القطاع ”الهامشي”و لا تحتاج إيعازا منا) يجدر بنا الحديث عن مشاكل أخرى تواجه المدرسة التونسية. حديثنا هدا ليس عن ظروف الدراسة و لا عن الفساد ولا حتى البرامج، إنما هو عن مسألة مبدئية لو لم تعالج، فلا فائدة ترجى من أي إصلاح: التحرش الجنسي داخل الحرم التربوي.