Débat de société 82

Quel régime politique pour la Tunisie ?

Alors que les travaux de la Constituante progressent, le débat s’annonce tendu sur la nature du régime. En jeu, notamment le rôle et le mode d’élection du Chef de l’Etat. On parle de régime parlementaire modifié, de régime mixte, de régime semi-présidentiel. La Tunisie s’apprête à se lancer dans un grand débat, autant essayer d’en comprendre les tenants et les aboutissants.

كلام شارع : التونسي مع ام ضد فتح المقاهي في رمضان؟

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة تفاعل المواطن التونسي مع السؤال التالي : هل انت مع ام ضد فتح بعض المقاهي ابوابها خلال شهر رمضان؟

الفطارة بين مطرقة الأمنيين وسندان الملتحين

اليوم أول أيام شهر رمضان ،قامت قوات الأمن في حي النصر بحملةٍ دعت فيها أصحاب المحلات والمطاعم والمقاهي إلى اغلاقها،وكان تعاملهم سلسا مع أصحاب المحلات وعنيفا مع الحرفاء الذين تحصنوا بهاته المقاهي لاحتساء قهوة أو لتناول وجبة.

رسالة إلى أخي الظالم نفسه وظـالم غيره : ما أنت بسلفي، يا هذا !

أخي السلفي التونسي، أليست سنة السلف الصالح هي المثل الأعلى والخلق الأكرم؟ فحتام وإلام هذا التشويه للإسلام منك ومن رفاقك وكأنكم أعداء له ألداء؟ هل الإسلام إفساد في الأرض أم بناء وإعمار؟ وحتى لو افترضنا صحة للتعريف الخاطيء للجهاد الساري بين صفوفكم على أنه جهاد الأعداء، فأليس الثابت عن السلف الصالح أن الجهاد جهادان أعظمهما وأجلهما قدرا جهاد النفس لقهر نزعاتها

La foule, le peuple, la civilisation

En 1895 Gustave Le Bon publia un livre intitulé “Psychologie des foules” qui allait avoir une grande importance dans l’histoire des sciences sociales et dans celle des mouvements politiques. Cette oeuvre que l’on dit inclassable annonçait l’avènement de l’ère des foules et proposait une analyse de la psychologie de ces dernières.

هاو علاش ما صححتش على عريضة المثقفين

بش نحاول ما نطولش ، وبش نحاول ما ندخلش في سجال على حكاية “عريضة المثقفين” إلي هبطولي فيها إسمي ، على خاطر من شيرة يظهرلي الحكاية بدات بسوء تفاهم و على خاطر نعتبر انو في الوقت الحالي فما ما أهم ، خصوصاً مع الإضراب إلي دخل فيه رمزي بالطيبي وحسام حجلاوي

السلفية في تونس : شعارات لا يطلبها المستمعون..

عندما قالوا: “اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا”، كان من الواضح أن لديهم مشكلة في التواصل مع الآخرين، لأسباب لا يعترفون بأنها تتصل بهم وإنما بغيرهم. ومع ذلك فقد استصوب الكثيرون قولهم، واستمر منذئذ السماع إليهم ولم يتوقف السماع عنهم بطبيعة الحال، فلا أحد يستطيع أن يمنع ذلك. وعلى أية حال فقد سنحت لهم الفرصة بعد الثورة ليقولوا ما يريدون قوله

يحدث في تونس : الجدران لها آذان

لعل من أهم إنجازات الثورة أنها اقتلعت الآذان التي نبتت على الجدران طيلة العهدين السابقين. فكلنا يتذكر أنه إلى عهد ليس بالبعيد كانت جدران منازلنا وجدران مقاهينا وسجوننا وجامعاتنا، بل وجدران مدارسنا الإبتدائية تنصت إلى ما نقوله وتنقله إلى من يهمه الأمر. وكان كل واحد منا لا ينطق كلمة إلا بعد أن يلتفت يمنة ويسرة عشرة مرات،

نريد بلادا يحيا فيها الحُبّ وتقام الصلاة

هنا والآن يأتي اليسار الإسلامي بدون ضمانات ليخوض معركة من أجل الناس، ضدّ الخوف الشيطاني من الديمقراطية، ضدّ الخوف الشيطاني من الأسئلة ومن النقد، ضدّ الخوف الشيطاني من الحرية ومن المسؤولية، ضدّ الخوف الشيطاني من الكتاب ومن الأمّة…

يوسف الصديق : القرضاوي جاهل بالعلوم و يعتمد الشعوذة

التقينا اليوم بنزل بالعاصمة الاستاذ يوسف الصديق المفكر و الفيلسوف و عالم الانثروبولوجيا المتخصص في اليونان القديمة و في انثروبولوجيا القرآن و تمحور اللقاء حول دعوته الاخيرة للقرضاوي لمناظرة تلفزية على احدى القنوات التلفزية وحاولنا تبين ردة فعل هذا الاخير و موقفه من هذه الدعوة التي وجهها له الصديق و التي تداولتها مؤخرا المواقع الاجتماعية و عديد الصحف.

قراية VS ماكلة

تظاهرة تونس تقرا التي اقيمت في شارع الحبيب بورقيبة لم تمر بسلام و لم تسلم من المندسين و الميليشيا الرافضة لكل نفس نير,اذ تجمهر مجموعة من الشباب حول المواطنين الذين اتوا لمطالعة ما تيسر من الكتب. هؤلاء الشباب حاولوا في عديد المرات اقلاق راحة المشاركين في تظاهرة

Tunisie : Sous la Burqua, la femme

On a entendu parler les femmes qui défendent les Droits des femmes, les hommes qui défendent les Droits des femmes, celles et ceux qui sont contre le port du voile, pour le port du voile, contre les cheveux libres, pour les cheveux libres, contre le niqab, pour le niqab, contre la burqa,