Daech 31

شهادات أقارب بعض الهاربين من منطقة رمادة

شهدت مدينة رمادة من ولاية تطاوين فجر الثلاثاء 7 جويلية 2015 حادثة هي الأولى من نوعها في تونس وتتمثل في إختفاء جماعي لقرابة 35 شخصاً يشتبه في توجههم إلى الترابي الليبي للإلتحاق بتنظيم داعش الإرهابي. وحسب بعض المصادر في الجهة فإن العملية تمت في شكل تهريب جماعي منظم من طرف شخص عرف بسوابق في هذا المجال ومعروف لدى السلط الأمنية. و حسب رواية بعض المواطنين في رمادة فقد كان من بين المجموعة شاب من ذوي الإحتياجات الخاصة، وآخر لم يتجاوز سن السادسة عشر، وإمرأة وعسكريان احدهما قائد هليكوبتر.

L’acculturation : L’autre nom de l’asservissement

Victor Hugo stipula, dans son discours d’ouverture du Congrès de la Paix le 21 Août 1849, que « l’homme méchant a pour collaborateur l’homme malheureux »1. Loin de penser que l’histoire de l’humanité est un perpétuel recommencement, il semble qu’aujourd’hui, quant à la réflexion sur la fulgurante ascension de DAECH/ISIS dans les pays musulmans, les propos de Victor Hugo deviennent d’actualité.

خلاصات أولية حول كمين “سيدي عيش” ومقتل قياديي القاعدة في تونس

تفاصيل عملية “سيدي عيش” ليست واضحة بعد لكن يبدو ان الطريق الى كشف ومحاصرة وتصفية المجموعة كان عملية استخبارية لعبت فيها عملية التنصت وربما الكشف عن “البصمة الصوتية” لقائد المجموعة خالد الشايب (لقمان ابو صخر) وايضا مساعدة دول صديقة دورا اساسيا. ان الاستعلامات التكنولوجية كانت وستكون احد مفاتيح حسم الصراع ومحاصرة المجموعات الارهابية. عوض الحديث عن “العودة” لنظام الاستعلامات القديم فان دولة حديثة وديمقراطية يجب ان تعزز مناهج الاستعلامات التي تركز على التجديد التكنولوجي وهو ما يتطلب تطوير التعاون مع دول صديقة وايضا توجيه الشراءات العسكرية اكثر في هذا الاتجاه.

داعش: الفكرة، الفاعل والمستفيد

في الواقع، “داعش” هي قبل كلّ شيء فكرة متأصلة ومتجذرة في تاريخنا الإسلامي منذ قتل الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم ووثقافة قطع الرؤوس وصلبها وسبي نساء “الكفار” ليست غريبة عنّا: كلّ هذه الأفعال المشينة للأسف وجد لها بعض من “علماؤنا” عبر التاريخ تأصيلا شرعيّا من القرآن والسنة لتبريرها وهي أفكار مازالت تستعملها التنظيمات الإرهابية إلى يومنا هذا.

Pourquoi les Tunisiens sont les plus nombreux des jihadistes ?

Les plus fiables statistiques montrent que les filières de recrutement des jihadistes sont majoritairement tunisiennes. Que veut dire une telle réalité ? Il serait erroné de croire que cela traduirait un radicalisme religieux qui, pour être présent dans les rangs de cette jeunesse — perdue pour les uns, avant-gardiste pour les autres —, n’est pas moins négligeable parmi les motivations premières relevées.

“غول الإعلام” داعش

في الحديث حول فرضية كون “داعش” هي صناعة مخابرات سورية مثلما كانت طالبان وليدة المخابرات الباكستانية قال الاستاذ رياض أنّ هذه التنظيمات حتى ولو كانت فعلا صنيعة مخابرات الحكومات العربية فإنه سرعان ما تنفلت زمام الامور من أيديهم لأنها مجرد خلايا متفرقة ومجموعات عنقودية يصعب التحكم فيها والسيطرة عليها إذ ليس هناك تنظيم هيكلي مركزي محكم التنظّم لذلك كان من السهل اختراق هذه المجموعات من قبل مخابرات الدول التي لها مصلحة فيما يجري الآن في العالم العربي

Nous avons tous tué James Foley !

Non, il n’a pas été victime de fous se présentant comme serviteurs d’Allah; il n’est de vrai fou d’Allah que les soufis, incapables de faire du mal à une mouche. Non, il n’a pas été assassiné par des militants d’une cause nationale; les vrais combattants des libertés n’en tuent pas les vrais adeptes, ceux qui, comme Foley, la servent au prix de leur vie.

شريعة الهولاكيين الجدد وثقافة التدمير

بنفس الوحشية التى أسقط بها المغول بغداد في 1258م ،تسقط اليوم العراق في يد هؤلاء الهمج. من داعش ومن يقف معها وخلفها. ونفس الطريقة ونفس الرغبة في الدم والدمار تسعى هذه التنظيمات الإرهابية إلى إسقاط دمشق، في حين لا يسعى هؤلاء “المجاهدون” إلى الجهاد في القدس أو في غزة التى يقتل أطفالها ونساؤها وشيوخها على يد الكيان الصهيوني الغاشم.

داعش و مشتقاتها

هم، بناةُ دول الثروة ومذهبها، يعرفون من أي كُمّ خرج الحشاشون الجدد، لكننا نحن فقراء العرب والمسلمين، الذين يؤمنون بكل من جاءهم راكبا “لااله الا الله محمدا رسول الله” لا نعرف ؛ أولا نريد أن نصدق أن أصدق من قالها هو الرسول صلى الله عليه وسلم؛ ومن جاء من بعده مجرد سياسيين و مذهبيين، كادوا يتقاتلون وجثمانه الطاهر لم يدفن بعد.

L’alliance entre le complexe militaro-industriel et le lobby sioniste

Généralement les observateurs qui analysent objectivement tous les bouleversements qui tourmentent les peuples du Monde Arabe d’Orient comme du Maghreb, ont tendance à expliquer ce chaos, qui secoue aussi tant d’autres régions dans le monde, par l’échec supposé des politiques contradictoires, incohérentes et aberrantes des États-Unis. Cependant les évidences irréfutables conduisent à une toute autre vérité. Le chaos et la déstabilisation sont précisément le but recherché et le résultat constitue bel et bien une réussite et non un échec de ces politiques.