المجلس التأسيسي 8

“زيادة 50 % في منح نواب المجلس التأسيسي مغالطة للحقيقة‎”: هالة الحامي

تعليق النائب عبد الكريم بوعبدلّي حول منح النواب أثار جدلا واسعا إذ نشرت اليوم جريدة المغرب مقالا تحت عنوان “نواب المجلس التأسيسي يمنحون أنفسهم زيادة ب %50 في منحهم”. اتصلنا بالسيدة هالة الحامي, مساعدة الرئيس المكلّفة بالتصرّف العام و الرقابة على تنفيذ الميزانيّة, التي أكدت لنا أن هذا الخبر لا أساس له من الصحّة و وصفته بالمغالطة.

!حول مسودة الحقوق والحريات : حتى نبيّض وجه تونس الأغر

هذه مساهمة مني متواضعة في تحرير هذا الدستور الذي يكتبه أعضاء المجلس التأسيسي ليكون أفضل تمثيل لتطلعات الشعب وطموحاته نحو غد أفضل؛ إذ لا يجب أن يغضوا النظر عن هذا الجانب المهم لدورهم اليوم لأسباب شخصية أو توجهات حزبية.

مسودة لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي : إتفاق مبدئي على 20 فصل

اعتداءات، اعتقالات بإسم القانون، تفاوت بالحكم بين هذا و ذاك…. في خضم هذا الانتقال من دكتاتورية إلى نظام مجهول، تقع كتابة دستورنا للأجيال القادمة من التونسيين، دستور سيكون موجها لثورة 14 جانفي التي صار البعض يشك في نجاعتها للقطع مع نظام الاستبداد. .في لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي، تم مؤخراالاتفاق مبدئيا على 20 فصل سيقع تعديلهم في الآسابيع المقبلة

نواب المجلس التأسيسي و بن جعفر يتفاعلون مع إعتصام الجرحى

بعد مرور أكثر من 20 يوما على إعتصام جرحى الثورة أمام المجلس التأسيسي في ظلّ لامبالاة رسمية و تنافس سلبي بين مختلف مؤسسات الدولة، خرج في الأوّل للحديث مع المعتصمين النائب “محمد البارودي”. عقب ذلك خرجت النائبة يمينة الزغلامي رئيسة لجنة الشهداء و الجرحى و العفو التشريعي العام في المجلس التأسيسي لزيارة المعتصمين و جلست معهم في خيامهم.

محمد راشد غضباني، يخيط فمه في القصبة 1 ثمّ أمام المجلس التأسيسي

محمد راشد غضباني أصيل ولاية القصرين جُرح خلال قمع إعتصام القصبة 1 ثمّ شارك في القصبة 2 و ظنّ أنّ جهود المُعتصمين نجحت لمّا تمّ الإعلان عن تكوين المجلس التأسيسي، لكنّه وجد نفسه مضطرّا في 2012 في ظلّ لامبالاة الدولة تجاه ملف الجرحى أن يعيد خياطة فمه أمام المجلس التأسيسي و أن يعتصم مطالبا بأن تتعامل الحكومة مع الملف كملف وطني بعيدا عن التوظيف الحزبي أو الجمعياتي.

جرحى الثورة يخيطون أفواههم أمام المجلس التأسيسي

بعد دخولهم في إعتصام أمام المجلس التأسيسي منذ أسبوعين و في ظلّ تجاهل مطالبهم من طرف الجميع أقدم جريحا الثورة أصيلا ولاية القصرين و المشاركَيْن في الإعتصام حسام العصيدي و أيمن نجلاوي مساء الجمعة 11 ماي بخياطة أفواههم تعبيرا منهما عن إحباطهم و كخطوة تصعيدية أولى، علما أنهم هدّدوا بشنق أنفسهم بعد يومين.

Slim Riahi le bourreau de l’espoir

La mère et le père de Loujain Ghazouani une petite fille atteinte de cancer dénoncent Slim Riahi l’homme d’affaire qui continue a essayer de faire chanter les familles boulversées par des tragédies afin qu’ils le “remercient” publiquement en présence de médias […]