Politics 2283

الدياثة السياسية في تونس: من الفرجة على الثورة الأولى إلى التنديد بالثانية، النهضة مثالا

بقلم تونسي وأفتخر – بن علي لا زال حرا، رئيس مجلس نواب بن علي هو الرئيس الحالي و وزراء بن علي ينشؤون احزابا جديدة، الحكومة تصر على ان قصة القناصة الذين قتلوا اكثر من مئتي شهيد لا تعدو الا ان تكون اشاعة، تواتر الأدلة على وجود حكومة ظل تدير البلاد،الامر الذي جعل أهداف الثورة لم تتحقق رغم اسقاط الاعتصامات لحكومتين، تأكيد الراجحي، وزير الداخلية السابق، لهذه الشكوك. كل هذه المؤشرات وغيرها جعلتنا نتوقع ثورة ثانية بعد تصريحات الراجحي ، لكن سبقتنا الداخلية بالعودة لممارساتها الدنيئة التي خلنا عصرها ولى

Le système Destour

Par khaled Ridha – Je lis et j’entends souvent que la révolution piétine à cause su « système Ben Ali » ce qui à mon sens n’est pas tout à fait exact. Peut-être cela est-il dû au fait que la révolution a été l’œuvre d’une jeunesse qui n’a connu que l’ère du dictateur déchu. En vérité, la révolution tunisienne a en face d’elle le système-Destour. Je m’explique : Dès l’époque coloniale, le parti Destour a tenu à contrôler les organisations de masse…

اين الاحزاب السياسية من مسؤولياتهم التاريخية – تصحيح مسار الثورة

بقلم مالك الشراحيلي – ان ما تعيشه تونس الثورة اليوم من تحديات امنية و اقتصادية و اجتماعية و صراع سياسي, خارج عن نطاق الثورة و تحقيق اهدافها, يلزمنا ان نقف لوهلة و نعيد التفكير في كل شيء ابتداءا من حكومة الالتفاف الى جميع القوى السياسية بما فيها الهيئة العليا و بقية مكونات المجتمع المدني, لقد تكلمنا مرارا و تكرارا عن مخاطر الالتفاف على الثورة و الجز بتونس في ظلام المؤامرات الرجعية للدكتاتورية و غيرها الا ان المريب في الامر ان نعمل بغير ما نتكلم به و نصرح به و نبتعد عن تحقيق اهداف الثورة الى تحقيق اهداف شخصية و حزبية و استغلال الثورة لربح مارب شخصية او فكرية معينة لعلها لا تمد بصلة الى اصل المجتمع التونسي و لا الى متطلباته و مستحقاته و حتى لا نخرج بالكلام عن المقصود اود الرجوع الى اهم المسائل المرحلية التي تمر بها تونس الثورة

إلى الثوريين المزيفين، “بالفلاقي”

أتساءل كل يوم هل بقي للتونسيين أعصاب لتحمل عبث النخبة بالوطن. أربعة أشهر والعبث متواصل. شعب أدهش العالم وأنجز ما لم يتخيله أحد: ثورة سلمية تنتصر على إحدى أقسى الدكتاتوريات. شعب أبدى تحضر في مقاومته جعلته قبلة الزوار من كل حدب وصوب. و الأن أنظر إلى النخبة : لقد قررت اليوم أن أترك جانباً طريقة كتابتي الهادئة في العادة لأن الكأس فاض.[…]

Gouvernement provisoire ou dictature transitoire ?

Par Fairouz Boudali – Lorsqu’il donna sa première conférence de presse au début de son arrivée au pouvoir, un journaliste français posa une question à Mr Béji Kaid Essebs. Il lui demanda ‹‹ Qu’est-ce qui vous fait croire qu’ils vont vous suivre ? ›› A ce moment-là, les spectateurs tunisiens n’ont pas compris cette question, puisque le sit-in de la Kasba venait juste de lever le camp en fête, suite à la satisfaction de toutes leurs demandes.

رسالة مفتوحة إلى السيد وزير الداخلية الحبيب الصيد

سيدي الوزير، تحية و بعد … لا شك أنكم تعلمون جيدا أن ثورة 14 جانفي جاءت لتقطع مع النظام البائد و رموزه، و رغم ذلك قبلنا و صمتنا حين تم تعيينكم على رأس وزارة لا تحمل الذاكرة الشعبية عنها سوى أبشع الصور و الذكريات و كنتم قد شغلتم مهاما عديدة في عهد المخلوع أبرزها خطة […]

في مدلول النضال السياسي ضمن أفق بديل

ليس من الهين وفي أعقاب الانقلاب الجذري الذي عاينته القيم الناظمة للفعل السياسي بعد ثورة قامت من أجل استرداد ما هُدر من كرامة أن يحدّد التونسي بوضوح وضمن واقع السجال الحامي والمحاذير الأمنية والاقتصادية التي تترصد البلاد الخط السياسي الذي يتعين عليه النضال من أجله. فبعد مائة يوم من حصول ذلك الصدع تفرّق التونسيون شيعا قد تربو في مقتبل الأيام عن السبعين فرقة ناكفت بعضها البعض عبر الاحتكام إلى جملة من القيم والضوابط المشتركة لا يفصل بينها عمليّا سواء الانتصار إلى المحافظة أو الدعوة إلى التحرّر.

Tunisie : Pour qui voter ?

Les prochaines élections sont politiques. Ils ne cessent de nous le répéter. Le 24 juillet, on élira les membres de la constituante chargés de définir la future constitution qui régira notre vie pour les prochaines vingt, trente années. Pour cela, les partis qui présenteront des candidats à l’élection de la constituante n’ont pas besoin de présenter de programmes économiques ni sociales, nullement besoin puisque les prochaines élections seront politiques !

Pour mémoire, la dernière sortie de Borhane Bsaïs sur Al-Jazeera [Vidéo Janv. 2011]

Pour mémoire, voici un extrait de la dernière prestation de Borhane Bsaïs sur Al-Jazeera. C’était quelques jours avant la fuite de celui que ledit Bohtane défendait avec tant d’ardeur. C’est curieux du reste, à quel point Faïçal El-Kacem semblait si proche des Tunisiens malgré la distance, alors que ledit Blaïs, pourtant vivant parmi eux, fut dans la négation totale du drame tunisien, malgré le nombre déjà important des victimes. C’était le dernier acte d’un opportuniste des plus zélés !