Environment 322

Tunisia Running Dry

For the past five years Abderrazzak Sibri hasn’t harvested a single olive from the 357 olive trees on his land in Sidi Mahmoud, a rural town in the province of Kairouan (central Tunisia). Sibri had planned to plant more olive trees, but lack of rain, several years of draughts and decreased ground water levels impacted production and changed his plans. “What bothers me most is that I have been investing in these trees,” he says. “When they finally reach the age in which they can produce regularly and abundantly, there is no more water to keep them growing.”

نسبة 95 بالمائة من حرائق الغابات في تونس مفتعلة، حوار مع الخبير البيئي عبد المجيد دبار

في أقل من عشر سنوات تضاعفت مساحة الغابات التي أتت عليها الحرائق في تونس بقرابة عشرين مرة، حسب إحصائيات المعهد الوطني للإحصاء. موقع نواة حاور الناشط البيئي عبد المجيد دبار حول أسباب الحرائق و تأثيرها في النظام البيئي ومسؤولية الدولة في توفير آليات حماية الغابات وإعادة تشجيره.

Mer en péril: Attention excréments et déchets industriels

La bande côtière de la Tunisie s’étendant sur 1.300 km est l’une des premières richesses du pays. Une ressource mise en péril par la pollution. Chaque année, le ministère de la Santé publie une liste de plages interdites à la baignade. L’ONAS est pointée du doigt. Des analyses révèlent la présence  de germes fécaux à des concentrations importantes. Et le laisser-faire n’incite guère les unités industrielles à limiter leurs rejets polluants.

سياسة الدّولة تعمّق الفقر المائي، حوار مع رامي بن علي عن مرصد المياه

انقطاعات متواترة، تشكيات إزاء جودة مياه الحنفيّات وفوارق جهوية في التزوّد بمياه الشرب مقابل غياب استراتيجية وطنية لترشيد استهلاك المياه. صعوبات هيكلية يعانيها قطاع المياه في تونس، نطرحها مع رامي بن علي الباحث القانوني في المرصد التونسي للمياه.

Tunisie : Chiens errants, dans le viseur d’une politique cruelle et contre-productive

Chaque année, des municipalités font abattre des chiens de rue accusés de transmettre la rage et d’attaquer les passants. Des associations de défense des animaux montent au créneau pour alerter l’opinion publique sur cette pratique cruelle. Or si la stérilisation se généralisait dans tout le territoire tunisien, le problème des chiens errants et de la rage serait résolu en 6 ou 7 ans, souligne une vétérinaire.

Tunisie : Poissons agressifs, signes d’un désastre écologique

Toute perturbation de l’environnement où vit un poisson peut provoquer des réactions dans son comportement. Il peut même changer physiquement. Le sar, menacé dans son habitat naturel, exprime son stress par le développement d’un comportement agressif. Et d’autres espèces étrangères sont désormais présentes dans les eaux tunisiennes, menaçant leur fragile équilibre écologique.

نواة في دقيقة : حكاية الواحة البحرية والقطعية

خرافتنا الثالثة في ها الشهر الفضيل على مدينة جنة على وجه الأرض. بحر وصحراء، واحة وفلاحة، أرض ولادة جابت نساء ورجال مفكرين ومناضلين أساميهم خالدة في تاريخ البلاد. اليوم حالها يبكي الحجر، كلاها التلوث وعذب فيها الحيوان قبل الإنسان.

حوار مع حكمة عاشور حول السياسات البيئية في تونس

أفضى التجمّع الوطني للحركات البيئيّة المنعقد يوم 21 ديسمبر بحضور أكثر من مائة جمعيّة بيئيّة إلى جملة من التوصيات تخصّ الانتقال الطّاقي والتحكّم في المياه والتلوّث الصناعي وغيرها من المواضيع المتعلّقة بالبيئة والمناخ .في هذا الإطار، حاورت نواة الأستاذة حكمة عاشور المختصّة في مجال البيئة للحديث عن أهمّ التوصيات وكيفيّة تفعيلها.

حوار مع ألفة شبعان حول مستقبل الهيدروجين الأخضر في تونس

يُعتبر الهيدروجين الأخضر طاقة مستدامة تتّجه تونس نحو استخدامها في المخطّط الخماسي للانتقال الطّاقي. في هذا الإطار حاورت نواة ألفة شبعان مديرة مشروع بمؤسسة هنريش بول لمزيد التعريف بهذه الطاقة وانعكاساتها البيئية والمناخية.

عڨارب… رائحة الدولة الكريهة

أزمة مصب الڨنة بعڨارب ليست وليدة اللحظة، بل كانت عنوانا لفشل الحكومات المتعاقبة بعد الثورة باعتبار أن المصب تم إنشاءه في 2008 لمدة استغلال تدوم خمس سنوات، لكن الوكالة الوطنية للتصرف في النفايات ظلت تستغل المصب إلى حد اليوم وتعتزم الإبقاء عليه إلى موفى 2022. ما آثار غضب أهالي عڨارب الذين رفضوا بشكل قاطع هذا القرار الذي حرمهم من حقهم في بيئة سليمة وهواء نظيف. اندلعت الاحتجاجات في عڨارب من ولاية صفاقس بعد قرار الوكالة إعادة فتح مصب الڨنة نتيجة لتراكم الفضلات في الولاية لأكثر من أربعين يوما، احتجاجات أغلق خلالها الأهالي الطرقات وواجهوا الغاز المسيل للدموع للمطالبة بالغلق النهائي للمصب