Kalthoum Kennou 28

Femme rurale, tu n’hériteras point !

Les femmes rurales tunisiennes sont victimes d’inégalités criantes en matière d’accès à l’héritage. Les entraves sont à la fois de nature sociale et personnelle, législatives, logistiques et liées au fonctionnement même de la justice. Une étude fait le point sur la question.

كلثوم كنّو: ”هناك عوائق أمام احترام حقوق الموقوفين وبالإمكان تجاوزها“

منذ مرور أكثر من سنة ونصف على دخوله حيز التنفيذ، مازال القانون 5 يطرح جدلا حول آليات تطبيقه ومدى التزام الجهات الأمنية بالإجراءات الواردة فيه. في هذا السياق كان لموقع نواة حوار مع القاضية والرئيسة السابقة لجمعية القضاة التونسيين السيدة كلثوم كنو، تطرقنا خلاله إلى أهمية هذا القانون في توفير شروط محاكمة عادلة والدور الذي تلعبه الجهات القضائية في هذا الصدد، إضافة إلى أهم العوائق التي تحول دون تطبيقة وتؤدي إلى إفراغه من أي فاعلية.

Kannou, Tunisia’s sole female presidential candidate and would-be fairytale ending to democratic transition

The symbolism of being the first and only female in the running for president is at once a defining strength and weakness of Kannou’s candidacy. Aside from this factor and given her dynamism in an election that is largely based on personality, Kannou’s lack of specific, pragmatic socio-economic project proposals limits her potential outstanding status amongst her political rivals in this election in spite of what international media might have liked to idealize.

الإنتخابات الرئاسية 2014: متابعة نشاط المترشحة الوحيدة للإنتخابات الرئاسية القاضية كلثوم كنو

في إطار تغطيتها ليوم الإقتراع، اختارت نواة متابعة نشاط المترشحة الوحيدة للإنتخابات الرّئاسية القاضية كلثوم كنو التي قامت بواجبها الإنتخابي بمكتب الإقتراع بمونفلوري محاطة بعدد من أنصارها ومنظمي حملتها الإنتخابية. اعتبرت كنو في تصريح خصت به نواة أن حملتها الإنتخابية كانت ناجحة فقد ركّزت خلالها على الإتّصال المباشر مع المواطنين.

Tunisia’s Presidential Elections 2014: campaign posters, public communication and political marketing

In this last phase of electoral campaigning, our presidential candidates have flooded television and radio stations to present their political programs. While some have limited public communication to a discourse concerning the constitionally-imposed attributes of a president, others appeal to undecided voters with a discourse devoted to populist issues, and still others have made far-fetched promises that are well beyond their capacity to keep.

L’audiovisuel bipolaire et berlusconisé dans le pugilat présidentiel !

Des médias privés qui se berlusconisent, un service public qui récidive et dérape, une ISIE qui méconnait la régulation, les résultats du monitoring de la première semaine de la campagne présidentielle ( du 1er au 7 novembre) publié par la Haica, ont battu le record des législatives, en matière de bipolarisation. Les détails de ce décomptage des propos liés à l’actualité électorale en dit long sur les arcanes de l’instant politique.

Présidentielles 2014 : Affiches électorales ou la quintessence du marketing politique

Afin de mieux cerner la portée et l’impact des affiches électorales, nous avons rencontré M. Mohammed Ziyed Hadfi, associé principal à Tunis-Leaderschool, première école de formation des leaders et de développement de leurs capacités naturelles, donc de communication, et conseiller auprès de chefs d’entreprises, politiciens et sportifs. Il nous explique, durant cet entretien, comment se construit une affiche et quels en sont ses enjeux avant de nous livrer ses impressions sur les différentes affiches des 22 candidats, encore en lice, dans cette course vers le palais de Carthage.

بين المرزوقي وقائد السبسي : الإنتخابات الرّئاسية تسقط بدورها في الإستقطاب الثنائي

أسبوعا واحدا قبل حلول يوم الإقتراع للانتخابات الرّئاسية، لم تعد المنافسة على منصب رئيس الجمهورية تحتمل عددا كبيرا من الفرضيّات. فاحتمال فوز مترشّحين من بينهم حمة الهمامي أو كلثوم كنو أو الهاشمي الحامدي يبقى واردا وربّما سيشكّل –إن حصل– مفاجأة. غير أنّ احتمالات فوز الباجي قائد السبسي والمنصف المرزوقي بالمرتبتين الأولى والثانية أصبح شبه مسلّم به من طرف أغلب المتابعين للشأن السياسي التونسي. ولئن لعبت نظرية “التصويت المفيد” دورا هاما في تفوق حزبي نداء تونس و النهضة في الانتخابات التشريعية، بسبب الدعوات المختلفة إلى دعم احد هذين الحزبين “الكبيرين” تجنبا لتشتت الأصوات، فإنّ دعوات مشابهة تتكرر خلال الحملات الانتخابية للرّئاسية يتصارع فيها فريقين في تقديم مزايا قائد السبسي والمرزوقي ومدى ما يمكنه انتخاب أحدهما من تجنيب البلاد من شرور الأخر.

القضاء بعد الثورة : هل حقق اهدافها ام عطل مسارها؟

نظمت التنسيقية الوطنية المستقلة للعدالة الانتقالية اليوم الخميس 1 نوفمبر 2012 بنزل افريكا في العاصمة بالاشتراك مع جمعية القضاة التونسيين والهيئة الوطنية للمحامين بتونس ندوة علمية تحت عنوان: القضاء بعد الثورة :هل حقق اهدافها ام عطل مسارها؟

Bilan d’un an de “légitimité” : La Justice sous le gouvernement Jebali

Les élections du 23 octobre ont abouti à la mise en place de la deuxième Assemblée Constituante chargée principalement d’écrire une nouvelle Constitution pour la Tunisie. Le 22 décembre 2011, Le nouveau chef du gouvernement provisoire, Hamadi Jebali nomme Nourredine Bhiri, ancien partisan du MTI (Mouvement de la tendance islamique) depuis 1977 et avocat à la Cour de Cassation.

المحكمة الادارية بتونس تقر بأن المجلس الأعلى للقضاء غير قانوني !

رغم معرفته بأن المجلس الأعلى للقضاء غير شرعي منذ 3 فيفري 2011 ,لم يتردد وزير العدل الحالي نور الدين بحيري (من حزب النهضة) بأحيائه. نقدّم لكم في هذا المقال مستندا قانونيا من المحكمة الادارية يبطل المجلس (دورة 2007 > النسخة في الأسفل) لأسباب عدّة

القاضية عفاف شعبان تكشف تستر القضاء على مستهلك كوكاين

بعد فضيحة إحياء المجلس الأعلى للقضاء الموورث عن بن علي، كشفت بالأمس القاضية عفاف شعبان تلاعب بالقضاء و مصالح المواطن إذ أنه تم الافراج عن متهمين بتعاطي المخدرات من نوع الكوكاين و رغم كل التجاوزات في هذه القضية الخطيرة، تم الافراج عنهما. من المتسبب في هذا الأمر ؟ مع العلم أنه وقع بعد ذلك إبعاد السيدة شعبان من تونس العاصمة…

تونس : جمعية القضاة تفضح فاسدين في القطاع

بعد فضيحة إحياء المجلس الأعلى للقضاء الموورث عن بن علي، تكشف الجمعية التونسية للقضاة في الندوة الصحفية التي نظمتها بالامس في قصر العدالة بتونس العاصمة أن صلب هذا المجلس فاسدين و مرتشيين عرفوا بماض أسود، منهم محمود الجعيدي، القاضي الذي ترأس محاكمات الحوض المنجمي في قفصة في 2008 الذي تم إرجاعه إلى المجلس الأعلى للقضاء من طرف وزير العدل نورالدين بحيري.