To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes.
The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Dommage qu’on en arrive à ces âneries, à ces flatteries de bas instinct, à ce régionalisme primaire que vous éprouvez ( nawat ) un malin plaisir à reprendre pour remuer un peu plus le couteau dans la plaie. Comme si les autres problèmes ne suffisent pas………..
المشكلة موش في سكان الجنوب أو الشمال أو الساحل أو الدواخل. المشكلة في العقلية المتخلفة والوعي الهابط اللي يتميز بيه شعبنا “المسلم ولا يستسلم” (إلا من رحم ربي) على كامل التراب الوطني. العقلية الحقيرة والمشينة اللي متركبة من كوكتال خطير من العصبية الجهوية والعصبية الكروية والعصبية الايديولوجية والعصبيات الفئوية/المهنية/القطاعية، إلخ، إلخ. العقلية اللي تنهل مباشرة من الحمية الجاهلية واللي ترتكز على العاطفة حصرا دون العقل. هالعقلية المتخلفة هذي هي اللي تخلّي تزوير أي انتخابات أمر ممكن وسهل بل واقع ليس له من دافع، في العقول قبل الصناديق وتؤدي لتواصل واقع الفشل والرداءة وتعمّق مشاعر الحقد والكراهية وتجذّر الجهل والانقسام والتمييز بين أبناء الشعب الواحد. المشكلة موش في الشمال أو الجنوب أو الساحل أو الدواخل. المشكلة في عقول وقلوب شعبنا السمح، الباهي، المزيان اللي يتميز بالإضافة لهالعقلية الكلبة بكثير من التجربيع وقلة الهمّة والنفاق والجهل (إلا من رحم ربي). وهذا الكل مضروب في خلاّط هيئة الصرصار والنهضة وإعلام الحجّامة وكنوز قبلاط وفايسبوك ولد الزوكربرغ ما ينجّم يعطي كان النتايج اللي تشوفو فيها
بقي أنو أسقط وأحقر راطسة في هالشعب الأحمق هوما حثالات بني اخونج من السياسيّين وثقفوت البلاط وكذلك قاذورات بني حدثوت من أشباه المثقفين وجلاّدي الأمس اللي لعبوا ومازالوا يلعبوا على هالعقلية الكلبة وعلى الحساسيّات الجهوية والطبقية وعلى إحياء التناقضات في بنية المجتمع التونسي لأسباب سياسوية بحتة في صراعهم على السلطة، يرّاهم مصروعين بشلل تام لا شفاء لهم منه ولا دواء (حاشى القراء والسامعين). هؤلاء هم العدو الأول لهذا الوطن/الإسطبل قاتلهم الله وجمّد الدم في عروقهم وأخرس أصواتهم وشلّ أيديهم. بقي أنني مجددا أقول أن “أفضل ديمقراطية” غربية ستفشل في هذا البلد/المزرعة إن لم يتوفر لدى شعبنا وعي متطور يقطع مع هالعقلية الجاهلية ويعزّز الوحدة الوطنية والتضامن بين فئات الحداش مليون تونسي وتونسية بقطع النظر عن الجنس والجهة والملامح والسن والفئة واللهجة ودرجة الثقافة والمركز الاجتماعي، إلخ. والسلام على وطن يختزن في داخله كل أسباب نكبته وفشله وإنها لفتنة حتى تضحك شعوب سوريا وليبيا والسودان واليمن والعراق ولبنان ورواندا علينا ملء أشداقها
النهضة و مشتقاتها “وفاء” و “المؤتمر” و غيرهما هم من بدأوا ببث الفتن…ألم يذهب راشد الغنوشي هو و لطفي زيتون الى الحامة للثأر لبن يوسف من بورقيبة حسب زعمهم و كأن المرحوم صالح بن يوسف كان من الإخوان المسلمين و لم يكن دستوريا مثله مثل بورقيبة…و شج)عوا روابط حماية الثورة على الصياح ليلا نهارا على السواحلية و الساحل…